- 00:01بحضور بوريطة.. الخارجية الأمريكية تعترف بسيادة المغرب على الصحراء
- 23:35انتخاب المغرب بمكتب لجنة الديمقراطية وحقوق الإنسان للاتحاد البرلماني الدولي
- 23:13التحريض على ارتكاب جرائم يقود عشرينياً للإعتقال
- 22:47تفاصيل جديدة في محاكمة 3 شيوخ متورطين في اغتصاب طفلة
- 22:32الوداديون يحملون آيت منا مسؤولية إخفاق الفريق
- 22:14عمدة باريس تزور الصحراء المغربية
- 21:594 أشهر حبسا نافذا للطالب صاحب إشاعة اغتصاب تلميذات "كيكو"
- 21:33هيئة صحراوية تطالب دي ميستورا بإشراكها في النقاشات الدائرة
- 21:30الجيش الملكي يهزم براميدز بثنائية ويودوع دوري أبطال افريقيا
-
حالة الطقس
17°C/27.2°C
-
الخميس
17.8°C/23.6°C
-
الجمعة
16.9°C/20.1°C
-
السبت
16.6°C/19.6°C
-
الأحد
15°C/19.5°C
-
الإثنين
15.3°C/15.3°C
-
مواعيد الصلاة
الرباط2025-04-09
تابعونا على فيسبوك
حرب الإخوان .. حامي الدين يوجه مدفعيته صوب الرميد
بدأ عبد العالي حامي الدين، القيادي في حزب "العدالة والتنمية، في توجيه مدفعيته هذه المرة إلى أخيه اللدود في الحزب، مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، الذي وقعت بينه وبين بعض برلمانيي حزب العدالة والتنمية مشاداة حول عضوية البرلمانيين في المجلس الوطني لحقوق الإنسان، إذ قال حامي الدين، إن "بؤس الحياة السياسية والبرلمانية بالمغرب وصل إلى الدرجة الصفر في السياسة"، معتبرا أن "أعضاء لجنة العدل والتشريع وحقوق الإنسان بمجلس المستشارين سيتواطؤون من أجل تهريب مشروع القانون المنظم لحقوق الإنسان وعدم مناقشته".
ولمح حامي الدين، في تدوينة على صفحته بموقع التواصل الإجتماعي فايسبوك، إلى "تحفظ فريق العدالة والتنمية وانسحابه" من اللجنة البرلمانية، التي شهدت خلال اجتماع لها حول مشروع قانون يقضي بتعديل بعض مقتضيات القانون المنظم للمجلس الوطني لحقوق الإنسان، مشاداة بين بعض برلمانيي "البيجدي" والرميد، بعد تعبير هذا الأخير عن رفضه عضوية البرلمانيين لهذه المؤسسة الدستورية.
واعتبر حامي الدين، أن "الفضيحة الكبيرة هي حرمان الفرق البرلمانية من حقها في تقديم التعديلات اللازمة على النص"، مضيفا "لم أكن أتصور أن الخوف من النقاش سيدفع جهات معينة إلى استخدام أساليب البؤس للدوس على تقاليد العمل البرلماني".
وزاد رئيس منتدى الكرامة لحقوق الإنسان، الجناح الحقوقي "للمصباح"، "كنت أعتقد بأن الهواتف النقالة تلعب دورا حاسما في حسم الخلافات التي تنشأ بين الأغلبية والمعارضة أو بين البرلمان والحكومة، اليوم لم نعد محتاجين لذلك"، مبرزا أن "اليوم تم سن ممارسة جديدة، تحت قاعدة كم من حاجة قضيناها بتركها"، متسائلا "كم من مشروع قانون صادقنا عليه بدون مناقشة؟".
وختم كلامه بالقول، "غذا سيأتي من يطالبك بالالتزام لقرارات تم طبخها في الظلام"، واسترسل في ذات السياق، "من الآن فصاعدا إذا لم تكن قراراتكم معللة تعليلا مقنعا، فلا تتعبوا أنفسكم في إقناعنا، انتهت الحكاية".
تعليقات (0)