- 17:25أعمال رمضانية تثير الجدل بسبب إشراك المؤثرين
- 17:17بوريطة يعلق على منع برلمانيين أوروبيين من زيارة العيون
- 17:03قضاة المغرب "يثورون"في وجه وهبي
- 16:40نادية فتاح: المغرب مُلتزم بتطوير قطاع التأمين في أفريقيا
- 16:25ضمنهم مغاربة.. إسبانيا تستعد لتسوية وضع المهاجرين
- 16:04ولد الرشيد يشيد بزيارة رئيس الشيوخ الفرنسي للعيون
- 15:59إندرايف في صدارة التطبيقات الأكثر تحميلًا في المغرب
- 15:40السلطات تغلق محل “عبد الاله مول الحوت” بمراكش
- 15:39بوعياش: تثمن تفاعل المؤسسات مع توصيات الوقاية من التعذيب
تابعونا على فيسبوك
جلالة الملك يهنىء السيد اليخاندرو جياماتاي بمناسبة انتخابه رئيسا لجمهوربة غواتيمالا
بعث صاحب الجلالة الملك محمد السادس برقية تهنئة الى فخامة السيد اليخاندرو جياماتاي وذلك بمناسبة انتخابه رئيسا لجمهوربة غواتيمالا.
وجاء في برقية جلالة الملك "على إثر انتخابكم رئيسا لجمهورية غواتيمالا، يطيب لي أن أبعث لكم بأصدق التهاني، وأخلص المتمنيات بكامل التوفيق في مهامكم السامية، لتحقيق ما يصبو إليه الشعب الغواتيمالي من تقدم وازدهار".
واضاف جلالة الملك "انطلاقا مما يجمع بلدينا من علاقات قائمة على التقدير المتبادل والتعاون المثمر، أعرب لفخامتكم عن حرصي على العمل سويا معكم من أجل مواصلة توطيد هذه العلاقات، وتعزيز الدينامية التي تطبعها لتشمل مختلف المجالات، لما فيه صالح شعبينا الصديقين".
وكان المرشح اليميني أليخاندرو جياماتي، قد أعلن مساء الأحد الماضي فوزه بالانتخابات الرئاسية في غواتيمالا في دورتها الثانية، وذلك بعدما أظهرت النتائج شبه النهائية حصوله على أكثر من 59 في المئة من الأصوات.
ووفقا للمحكمة الانتخابية، فإنّ الطبيب المحافظ حصل بعد فرز حوالى 90% من بطاقات الاقتراع على 59،33% من الأصوات، متقدماً بفارق شاسع على منافسته الاشتراكية الديموقراطية ساندرا توريس التي كانت تفوقت عليه في الجولة الأولى التي جرت في يونيو.
وتميّزت الدورة الثانية بنسبة مشاركة ضعيفة بلغت حوالي 50%، وفقا للنتائج الأولية.
ودعي 8 ملايين ناخب للإدلاء بأصواتهم في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية لخلافة جيمي موراليس في يناير 2020.
وهذه المرة الرابعة التي يترشح فيها جياماتي للانتخابات الرئاسية منذ 2007 وقد وعد بمكافحة الفساد والعنف الإجرامي والفقر الشديد في بلده.
وشكل اتفاق الهجرة الذي فرضه الرئيس الأميركي دونالد ترامب على غواتيمالا موضوع نقاش أساسيا خلال الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية، ولا سيما بسبب شروطه الغامضة التي تم التوصل إليها بعيداً من الأضواء.
وهذا الاتفاق حول حق اللجوء يجعل من غواتيمالا "بلدا ثالثا آمنا" يتحتم على طالبي اللجوء أن يقوموا فيه بالخطوات الأولى لطلب اللجوء.
وأثار توقيع الاتفاق احتجاجات في غواتيمالا حيث رأى معارضون ومنظمات غير حكومية أن هذا البلد الذي يعيش 60% من سكانه دون عتبة الفقر لن يكون قادرا على توفير استقبال لائق للاجئين الساعين للوصول إلى الولايات المتحدة.
تعليقات (0)