- 17:44وزارة الخارجية تعلن إنهاء مهام سفير المغرب بتونس
- 17:33عيد الشغل.. نقابات ترسم صورة قاتمة عن وضعية العمال
- 17:22سانشيز يشكر المغرب بشأن الكهرباء
- 17:10مقاضاة رئيسها يهدد بـ"بلوكاج" تقييم المخطط الأخضر
- 16:47انطلاق المؤتمر الأفريقي لوكلاء اللاعبين بالرباط
- 16:25تراجع ملحوظ في أسعار الذهب
- 16:15إنهاء الجلسات العلنية بمحاكم الأسرة وتعويضها باجتماعات سرية
- 16:00بيان جديد من السعودية بشأن حُكم الحج بدون تصريح
- 15:45استياء كبير لزبناء "أورنج" بعد الإنقطاع المفاجأ لخط الأنترنيت
تابعونا على فيسبوك
تفاصيل لقاء "أخنوش" مع رئيس حزب "الجمهوريين" الفرنسي
أجرى "عزيز أخنوش"، رئيس حزب "التجمع الوطني للأحرار"، رئيس الحكومة، يومه الخميس 04 ماي الجاري بالرباط، مباحثات مع رئيس حزب الجمهوريين الفرنسي "إيريك سيوتي".
وفي تصريح صحفي عقب هذه المحادثات، أبرز "أخنوش" أهمية تحسين آفاق التعاون بين حزب "التجمع الوطني للأحرار" وحزب الجمهوريين، وكذا العلاقات بين البلدين، على اعتبار أن المغرب يظل شريكا كبيرا للعديد من الدول الأوروبية.
وأضاف رئيس حزب "الأحرار": "تجمعنا علاقات ممتازة، ونعمل بشكل مشترك، كما أننا نرغب في تطوير العلاقات أكثر"، مشيرا إلى أن اللقاء شكل مناسبة لمناقشة عدد من القضايا ذات الصلة بتطوير العلاقات بين أوروبا والبرلمان الأوروبي والبرلمان المغربي، وكذلك بين المغرب وفرنسا. وأعرب عن الأسف لموقف البرلمان الأوروبي تجاه المغرب، مردفا "نحن لا نفهم ما يجري بالبرلمان الأوروبي".
من جهته، قال رئيس حزب الجمهوريين الفرنسي: "نحن بحاجة للمغرب، وأوروبا بحاجة للمغرب"، موضحا أن "أوروبا لا ينبغي لها أن توجه رسائل غير ودية للمغرب، فنحن بحاجة إلى هذه الرابطة القوية للغاية بين المغرب والإتحاد الأوروبي وفرنسا". وأبرز أن هذه العلاقة المبنية على "تاريخ مشترك أساسه صداقة متينة وقوية لا يمكن ولا ينبغي إفسادها ولا تقويضها".
ونوه السياسي الفرنسي، بالدور الجوهري الذي يضطلع به المغرب في القارة الأفريقية والمغرب العربي، ولاسيما في ما يتعلق بضبط تدفقات الهجرة، مشددا على ضرورة إعادة إرساء سياسة قوامها التشاور والتعاون بشأن قضايا الهجرة.
ودعا المتحدث ذاته، إلى تحسين العلاقات التي تربط بين المغرب وفرنسا، معتبرا "أن قياس مدى هذا التدهور اليوم لا يطاق، وهو ليس في صالح فرنسا ولا في صالح المغرب". وأعرب عن رغبة حزبه في إرساء شراكة مع التجمع الوطني للأحرار، "تمكن من التعبير علانية وبقوة عن رغبتنا في العمل سويا بما ينسجم وقيمنا".
تعليقات (0)