- 22:24داسيا المغرب تحتفل بمرور 20 عاماً على تأسيسها في المملكة
- 22:19تسوس الأسنان .. إطلاق حملات ميدانية في فضاءات الاصطياف
- 22:15نهضة بركان يتأهل إلى نصف نهائي كأس العرش بعد دراما ركلات الترجيح
- 21:20المغرب يتصدر خارطة السياحة العالمية ويستعد بقوة لكأس العالم 2030
- 20:45الاتحاد الأوروبي يمنع دخول شحنة مشمش مغربي بسبب مبيد سام
- 20:39الداخلية تُحارب البناء العشوائي بـ"الدرون" وصور الأقمار الاصطناعية
- 20:35حزب التقدم والاشتراكية يدين العدوان الإسرائيلي على إيران
- 19:20المغرب التطواني يعبر إلى نصف نهائي كأس العرش على حساب أولمبيك خريبكة
- 17:33تجريد ساركوزي من وسام جوقة الشرف
تابعونا على فيسبوك
تعاون مغربي إيطاليا لتعزيز المبادلات التجارية
تم التوقيع أمس الخميس، بمدينة طنجة على اتفاقية شراكة وبروتوكول تعاون مدينتي جنوة الإيطالية ومدينة طنجة، بالإضافة إلى اتفاقية تعاون بين الأكاديمية الإيطالية البحرية والمعهد العالي للدراسات البحرية بالمغرب ومجموعة GNV، التي تعمل في مجال النقل البحري.
وتم توقيع الاتفاقيتين خلال حفل في فضاء ذاكرة ابن بطوطة بالمدينة العتيقة لطنجة، بحضور وفد يمثل بلدية مدينة جنوة برئاسة نائب العمدة، بيترو بيسيوتشي، ورئيس الأكاديمية الإيطالية للملاحة البحرية، أوجينيو ماسولو، وسفير إيطاليا في المغرب أرماندو باروكو، وعمدة طنجة، منير ليموري، ومدير المعهد العالي للدراسات البحرية محمد بريوك، والمدير العام لمجموعة GNV ماتيو كاطاني، وحضور شخصيات أخرى.
وقد شكل الحفل مناسبة لتأكيد العلاقات الصداقة والتعاون التاريخي بين المغرب وإيطاليا، وبشكل خاص بين مدينتي طنجة وجنوة التي تتمتعان بروابط بحرية قوية.
بالنسبة للاتفاقية الأولى، أكد بيترو بيسيوتشي أهمية تعزيز العلاقات بين البلدين، وتعزيز التبادلات التجارية، بينما ركز منير ليموري، عمدة طنجة، على أهمية التوقيع في تعزيز الروابط الصداقة والتاريخية بين البلدين، مشددا على التزام الطرفين بالتعاون في مجالات الاهتمام المشترك.
الاتفاقية بين الأكاديمية الإيطالية للملاحة البحرية والمعهد العالي للدراسات البحرية ومجموعة GNV تهدف إلى تعزيز تبادل الطلاب والباحثين وتعزيز البحث العلمي في المجالات البحرية، بالإضافة إلى توفير فرص تدريبية وتكوينية للطلاب والخريجين.
هذه الاتفاقيات تأتي في سياق دعم العملية "مرحبا 2024"، والتي تهدف إلى تحسين خدمات النقل البحري للجالية المغربية بالخارج، بالتعاون مع السلطات المينائية والقطاعات العمومية المختلفة.
تعليقات (0)