- 16:57أخنوش.. الحكومة كسبت رهان إنعاش الاقتصاد الوطني وصون كرامة المواطنين
- 16:46بناصر وخويا.. هرم الموسيقى الأمازيغية يُغادر في صمت
- 16:29أخنوش.. الحكومة نجحت في تجاوز الوضعية الصعبة التي جاءت فيها
- 16:23الهلال يقترب من تجديد عقد ياسين بونو
- 16:08المغرب والصين نحو رؤية جديدة
- 16:00مانشستر سيتي يوقع أكبر صفقة في تاريخ كرة القدم
- 15:59أخنوش: الحكومة رفعت الإستثمار إلى 340 مليار درهم
- 15:44أخنوش: الإنجازات الحكومية جزء من مسار تنموي يقوده جلالة الملك
- 15:44إحباط محاولة إغراق مراكش بـ"القرقوبي"
تابعونا على فيسبوك
انطلاق أعمال التحضير للقمة العربية الـ33 في المنامة
انطلقت اليوم السبت في المنامة، مملكة البحرين، أعمال التحضير للقمة العربية الثالثة والثلاثين، التي تعقد يوم الخميس المقبل، وذلك بانعقاد اجتماع المجلس الاقتصادي والاجتماعي على مستوى كبار المسؤولين.
مشاركة مغربية فاعلة: مثل المغرب في هذا الاجتماع وفد ضم كلاً من عبد الصمد الحمراوي، رئيس قسم العلاقات مع العالم العربي والإسلامي بوزارة الاقتصاد والمالية، وهشام ولد الصلاي، نائب المندوب الدائم للمغرب لدى الجامعة العربية، وعبد العالي الجاحظ، رئيس قسم المنظمات العربية والإسلامية بوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج.
وتضمن جدول أعمال الاجتماع العديد من القضايا المهمة، أهمها:
- استعراض تقرير الأمين العام للجامعة العربية عن العمل الاقتصادي والاجتماعي التنموي العربي المشترك.
- بحث خطة الاستجابة الطارئة للتعامل مع التداعيات الاقتصادية والاجتماعية للعدوان الإسرائيلي على فلسطين.
- التقدم المحرز في استكمال متطلبات منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى وإقامة الاتحاد الجمركي العربي.
- الاستراتيجية العربية للشباب والسلام والأمن.
- الاستراتيجية العربية للتدريب والتعليم التقني والمهني.
- آلية لربط مؤسسات وبنوك التنمية الاجتماعية في الدول العربية تحت مظلة جامعة الدول العربية.
- التعاون العربي في مجال التكنولوجيا المالية والابتكار الرقمي.
وسلط الاجتماع الضوء على أهمية دور القطاع الخاص ومؤسسات وبنوك التنمية الاجتماعية كداعم لتنفيذ السياسات الاجتماعية التنموية الناجعة في الدول العربية. كما ناقش الاجتماع مقترحا لعقد اجتماعي عربي جديد يأخذ في الاعتبار التطورات والتحديات الراهنة.
وتستمر الاجتماعات التحضيرية للقمة العربية الـ 33 على مدار 4 أيام، وتكتسب هذه القمة زخما دوليا وإقليميا، في ظل الظروف والتحديات الأمنية التي تشهدها المنطقة، مع ما يفرضه ذلك من ضرورة التوصل إلى قرارات بنّاءة تسهم في تعزيز التضامن العربي ودعم جهود إحلال السلام والأمن والاستقرار في المنطقة.