- 23:12تفكيك مستودع خمور غير مرخص وضبط أزيد من 2000 قنينة
- 22:03المنتخب الوطني يهزم تونس بثنائية استعدادا لكان المغرب
- 21:42بايتاس يعترض على تبليغ الجمعيات عن الفساد
- 21:18بلاغ هام من وزارة التربية الوطنية يخص المنح المدرسية
- 20:59إنزكان.. مواطنون "مشردون" قبيل العيد بسبب النقل
- 20:35أوقاف طنجة تكشف عن أماكن وتوقيت إقامة صلاة عيد الأضحى
- 20:13توقف جزئي في ترامواي البيضاء صباح العيد
- 19:53سحب مياه معدنية شهيرة بأمريكا لهذا السبب
- 19:32“الفساد الجامعي" يدفع نقابة للتعليم العالي للتصعيد
تابعونا على فيسبوك
المغرب حاضر في منتدى الشبكة الأفريقية لـ"وحدات التسليم"
يشارك المغرب ممثلا بعضو بإحدى المصالح التابعة لرئاسة الحكومة، في الدورة الأولى لمنتدى الشبكة الأفريقية لوحدات التسليم، التي افتتحت فعالياتها الخميس 09 نونبر الجاري، في "ديامنياديو" قرب العاصمة السنغالية دكار.
وفي كلمة خلال افتتاح هذا المنتدى، أكد "الأوسيني كان"، المدير العام للمكتب التشغيلي لرصد خطة السنغال الناشئة، أن وحدات التسليم تتمتع بمستقبل واعد مع إمكانات يمكن أن تساعد من بين أمور أخرى، على مكافحة عدم المساواة بين الدول.
وأضاف المسؤول السنغالي: "مستقبل شبكات وحدات التسليم واعد، مع وجود إمكانات كبيرة للمساهمة في تحقيق الأهداف الطموحة، بدأ من مكافحة تغير المناخ إلى الحد من عدم المساواة"، مشيرا إلى أن "وحدات التسليم ستستمر في لعب دور مركزي في تنفيذ السياسات العامة، ومساعدة الحكومات على تحقيق نتائج ملموسة ومعالجة التحديات الكبرى على المستوى الوطني".
واعتبر أنه سيتعين على وحدات التسليم أن تتطور من خلال الإستفادة من التكنولوجيا، والتركيز على البيانات وتعزيز التعاون الدولي، مشيرا إلى أن فعاليتها ستعتمد أيضا على قدرتها على التكيف مع الاحتياجات. وتغيير السياسات العامة ومواصلة التركيز على التطور المستمر.
ويهدف المنتدى إلى تقييم مساهمة وحدات التسليم في دينامية الإقلاع في أفريقيا في سياق يتسم بعدم الإستقرار العالمي، وتفعيل الشبكة الأفريقية لوحدات التسليم.
وتضم الشبكة الأفريقية لوحدات التسليم، التي انطلقت على هامش المؤتمر الدولي الثالث لصعود أفريقيا، من أجل تسريع تنفيذ البرامج والمشاريع والإصلاحات ذات الأولوية في الدول؛ 16 عضوا: المغرب، موريتانيا، السنغال، غامبيا، مالي، بوركينا فاسو، بنين، توغو، نيجيريا، الكاميرون، الغابون، جمهورية الكونغو الديمقراطية. وزامبيا وملاوي وبوروندي وأوغندا.
تعليقات (0)