- 13:19مجلة إسبانية: 49 عاماً من التقدم والتنمية في الصحراء المغربية
- 13:12تأخير ملف بودريقة والموثق
- 13:03الإقصاء من الدعم يشعل احتجاجات متضرري زلزال الحوز
- 12:43الأمن يجهض عملية تهريب 5 أطنان من الحشيش بآسفي
- 12:13رئيس شبكة الكفاءات الطبية لمغاربة العالم يُشيد بمبادرة جلالة الملك
- 11:59عرشان ل"ولو": حزبنا غير مستهدف ولانعرف مكان اعتقال تالموست
- 11:55أزمة المياه.. توقعات باستمرار إنتاج الأفوكادو خلال الموسم الجديد
- 11:40لي أمبريال 2025.. نسخة استثنائية حول "التحول النموذجي لرجال الأعمال"
- 11:39المهرجان الدولي للفيلم بمراكش يكشف عن أعضاء لجنة تحكيم دورته الـ21
تابعونا على فيسبوك
الضغط المغربي يجبر سفينة إسبانية على حذف عبارة مليلية
رفضت السلطات المغربية الترخيص برسو سفينة إسبانية في ميناء الناظور - بني أنصار، بسبب اسمها الذي يشير إلى سيادة إسبانيا على مدينة مليلية المحتلة.
ورضخت شركة "Trasmediterránea" لقرار السلطات المغربية وقامت بتغيير اسم إحدى سفنها المشاركة في عملية عبور الجالية المغربية المقيمة بالخارج مرحبا 2024، من "Ciudad de Melilla" التي تعني "مدينة مليلية"، إلى اسمها القديم وهو "Fortuny"، حتى يتسنى لها الإستمرار في العمل ضمن خط الناظور - ألميريا.
ووصف "إدواردو دي كاسترو"، رئيس الحكومة المحلية لمدينة مليلية المحتلة، الأمر بأنه إذلال للإسبان، مضيفاً أن القرار يمثل تحدياً لسيادة إسبانيا على مليلية.
وأضاف رئيس حكومة مليلية المحتلة، أن هذه الخطوة من شأنها أن تثير توترات بين المغرب وإسبانيا. واعتبر على أن الحفاظ على التعاون بين إسبانيا والمغرب في مجالات النقل والخدمات المشتركة يتطلب معالجة القضايا الخلافية بروح من التفاهم والإحترام المتبادل.
وكانت اللجنة المختلطة المغربية الإسبانية المكلفة بعملية العبور، قد عقدت في 20 ماي الماضي بمدينة طنجة، اجتماعا برئاسة مشتركة لكل من "خالد الزروالي"، الوالي مدير الهجرة ومراقبة الحدود بوزارة الداخلية، و"سوسان كريسوسطومو"، نائبة كاتبة الدولة في الداخلية الإسبانية.
هذا وتحت الرئاسة الفعلية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، تطلق مؤسسة محمد الخامس للتضامن النسخة الرابعة والعشرين من عملية "مرحبا 2024" لستقبال المغاربة المقيمين بالخارج ابتداء من 5 يونيو الجاري وإلى غاية 15 شتنبر المقبل.
شركة "Trasmediterránea"
فاعل قديم وتاريخي في مجال النقل البحري، يعود تاريخ تأسيسها إلى سنة 1916، وتعمل على ربط جزر البليار وجزر الكناري بالبر الرئيسي الإسباني، كما تربط إسبانيا بموانئ في المغرب والجزائر.