- 18:12برلماني ينتقد معاناة المواطنين بالمقاطعات
- 17:45في ظل الحرارة المفرطة ساكنة المدن الداخلية تلجأ للشواطئ
- 17:23حقوقيون يدخلون على خط فاجعة "تريبورتور"
- 17:02العثور على جُثّة السنوار في غزة
- 16:34وفاة مشجع خلال نهائي دوري الأمم الأوروبية
- 16:12بنشعبون يستجيب لمطالب المستخدمين بالاتصالات
- 15:4317 مليون سائح يمهدون الطريق لاستثمارات في الفنادق بالمغرب
- 15:22شبهة تفويت عقارات تجر رؤساء جماعات ترابية إلى المساءلة
- 14:58الأمن يفتح تحقيقا بعد فرار سجين من المستشفى بمراكش
تابعونا على فيسبوك
الرئيس الإسرائيلي يكرم مستشار جلالة الملك بميدالية الشرف الرئاسية
خلال حفل احتضنه القصر الرئاسي بإسرائيل، يومه الأربعاء 06 شتنبر 2023، وشح الرئيس "إسحاق هرتزوغ" مستشار صاحب الجلالة "أندري أزولاي"، بميدالية الشرف الرئاسية.
وفي تصريح بالمناسبة، أعرب "أزولاي" عن الإعتزاز الكبير الذي يشعره به في خدمة جلالة الملك محمد السادس، وقبله والده المغفور له جلالة الملك الحسن الثاني. وأضاف "في المغرب، في أرض الإسلام، أنا يهودي فخور وأعيش يهوديتي بالكامل".
وأكد مستشار جلالة الملك، أن "هذا الإعتراف هو مصدر أمل كبير، ومصدر فخر كبير بالنسبة لبلدي المغرب، وللحضارة المغربية والإستثناء المغربي الذي يحتفى به اليوم والذي يواصل بكل قوة تجسيد قيم السلام والتعايش". وتابع أن "كل المغاربة تم تكريمهم اليوم، هو تكريم لبلدي العزيز المغرب بكل روافده العربية والأمازيغية واليهودية ومن روافد أخرى".
وأبرز المتحدث ذاته، أن "المغرب تحت القيادة الحكيمة لجلالة الملك محمد السادس، هو التجسيد الواضح لفن الممكن، حيث تتعايش وتتفاعل في سلام ووئام كل الروحانيات".
من جهته، أشاد الرئيس الإسرائيلي بـ"أزولاي"، "رجل السلام والحوار ورجل الدولة، المستشار الكبير لجلالة المغفور له الحسن الثاني وجلالة الملك محمد السادس".
ويمثل منح "أزولاي"، ميدالية الشرف الرئاسية اعترافا بالجهود الحثيثة التي يبذلها جلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، من أجل تعزيز الحوار بين الأديان ودعم عملية السلام في الشرق الأوسط، والدفاع عن حل الدولتين كأساس لأي تسوية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وميدالية الشرف الرئاسية التي أحدثها الرئيس السابق شمعون بيريس في عام 2012، هي أعلى وسام مدني إسرائيلي يمنحه رئيس الدولة. وحتى الآن تم منحها لـ29 شخصية مرموقة من بينها "هنري كيسنجر"، و"جو بايدن"، و"بيل كلينتون"، و"باراك أوباما".
تعليقات (0)