- 22:30تحطم أول صاروخ مداري يُطلق من أوروبا بعد ثوانٍ من الإقلاع
- 22:00منظمة الصحة العالمية تقترح خفض موازنتها بنسبة 20% بسبب انسحاب الولايات المتحدة
- 21:45فاس ..إطلاق مشروع لتوسيع نظام المراقبة بالفيديو
- 21:10المخاوف تتزايد من انتشار الجراد الصحراوي في المغرب ومنظمة "الفاو" تحذر من تفشي الآفة
- 20:50تفشي الكوليرا في أنغولا يتسبب في 329 وفاة ويثير قلقًا عالميًا
- 20:25إطلاق صفقة لتأهيل محطات القطار في جهة الشرق
- 20:12جلالة الملك يعفو عن 1533 شخصا بمناسبة عيد الفطر
- 20:09أمير المؤمنين يؤدي غدا الاثنين صلاة عيد الفطر المبارك بمسجد أهل فاس
- 20:00المغرب يحتفل باليوم الوطني للأشخاص في وضعية إعاقة
تابعونا على فيسبوك
الجمعية الحقوقية تدق ناقوس الخطر بشأن انتشار مخدر البوفا بالناظور
أعلنت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالناظور، بقلق بالغ، عن الانتشار الغير مسبوق لتجارة واستهلاك عدد كبير من المواد المخدرة، وتحديداً مخدر البوفا، في مجموعة من المناطق التابعة لإقليم الناظور.
وأوضحت الجمعية في بيان لها، أن هذا المخدر يشكل خليطاً من الكوكايين ذات الجودة السيئة ومادة الأمونياك، ويتم توزيعه واستهلاكه بين فئات واسعة من سكان الناظور، سواء كانوا نساءً أو رجالًا.
وأضافت الجمعية أن الانتشار الواسع لهذه المواد، الذي يؤكده إحصائيات مركز مكافحة الإدمان بالناظور، يعزى إلى استراتيجيات تجارية تهدف إلى خفض أسعار هذا المخدر المعروف بـ "ميكرا"، بهدف زيادة قاعدة المدمنين وعدد الزبائن، وذلك عبر استهداف حتى الفئات الاقتصادية الضعيفة.
وشددت الجمعية على أن هذا الوضع يسبب معاناة حقيقية للعائلات في الناظور، حيث يشهدون يوميًا انجذاب أبنائهم لتعاطي المخدرات وسهولة الحصول عليها، حيث باتت تباع بشكل علني في أغلب أحياء المدن بالإقليم، وخاصة في بني أنصار، والعروي، وسلوان، وزايو، ومدينة الناظور.
كما أشارت الجمعية إلى وجود عدة نقاط بيع علنية لهذه المواد المخدرة في الناظور، من بينها نقطة بيع بالقرب من منطقة الصناعة في سلوان، ونقطة أخرى بالقرب من مركز الدرك الملكي، بالإضافة إلى نقاط أخرى في مناطق مختلفة بالمدينة.
وختم البيان بالدعوة إلى السلطات المعنية باتخاذ إجراءات عاجلة وفعالة لمكافحة هذه الظاهرة ووقف نشاط هذه العصابات، من أجل حماية الشباب والشابات، مطالبة الجهات الصحية بإجراء الدراسات اللازمة حول هذه المواد المخدرة للتعرف على خصائصها وتأثيراتها الخطيرة على الصحة العامة، واقتراح الحلول الملائمة للتصدي لها.
تعليقات (0)