- 20:53باريس سان جيرمان بطلا لدوري أبطال أوروبا
- 20:22السعودية تحذر الحجاج من ارتفاع درجات الحرارة يوم عرفة
- 20:18حكيمي أول لاعب مغربي يسجل في نهائي دوري أبطال أوروبا
- 19:44وفاة مخترع حبوب الإجهاض إيتيان إميل بولييه
- 19:12دعوة برلمانية لتركيب عدّادات كهربائية أوتوماتيكية
- 18:56عامل سطات الجديد يُدخل خدمات "الدرون" لمراقبة اختلالات التعمير
- 18:30نجاة 15 بحارا من الغرق بعد غرق مركب صيد بالصويرة
- 18:02سلطات سلا تراقب أسطح المنازل ب "الدرون" لمنع ذبح الأضاحي
- 17:39الموت يغييب الرئيس التاريخي للإنتر قبل ساعات من نهائي دوري أبطال
تابعونا على فيسبوك
ارتفاع وفيات بوحمرون لأكثر من مائة
ارتفعت خلال الآونة الأخيرة بشكل مقلق عدد الوفيات بسبب الإصابة بمرض الحصبة (بوحمرون)، حيث تم تسجيل 107 حالات وفاة منذ أكتوبر الماضي، نصفها طالت أطفالا دون سن 12 عامًا، إضافة إلى عشرين ألف إصابة مؤكدة.
وفي هذا الصدد، أكد عدد من نشطاء المنصات الاجتماعية أن ارتفاع حالات الإصابة بفيروس الحصبة، وارتفاع عدد الوفيات في صفوف الأطفال سوف يكون له ما له في ما بعد. وإذا لم يتم احتواء الوضع بالسرعة المطلوبة.
وشددوا على أن المغرب سيجد نفسه في وضع صعب بسبب سرعة انتشار الفيروس وخطورته، مشيرين إلى أنه يمكن للمغرب أن يحصل على ترتيب متدني لهذه السنة في سلم التنمية البشرية بسبب الأضرار التي يخلفها هذا المرض الفتاك.
ونبهوا إلى أن المغرب كان مثاليا في مجال التلقيح، واستطاع في حوالي 20 سنة من نهاية الثمانينيات إلى منتصف العشرية الثانية من هذا القرن، أن يقضي على بوحمرون، حيث بلغت نسبة التلقيح 98 بالمائة سنة 2014 مع تسجيل صفر حالة وفاة و97 إصابة فقط.. هذا الإنجاز لم يأت صدفة، بل تحقق بفضل التلقيح والمراقبة الوبائية في استراتيجية وطنية للقضاء على الفيروس، استراتيجية انخرط فيها المهنيون بشكل كبير.
ومن جانبها، راسلت زينب السيمو، النائبة البرلمانية عن فريق التجمع الوطني للأحرار وزير الصحة حول انتشار داء الحصبة المعربوف ب " بوحمرون" بجهة الشمال.
وحسب السؤال الكتابي الذي وجهته البرلمانية الى الوزير فان "داء الحصبة أصبح يثير الرعب والهلع في نفوس وساكنة مختلف المناطق بشمال المملكة (طنجة، تطوان، المضيق، الفنيدق، مارتيل، شفشاون، أصيلة، العرايش، والقصر الكبير)، وخاصة لدى الأمهات والآباء الذين لديهم أطفال لم يسبق لهم التلقيح ضد هذا الداء.
تعليقات (0)