- 23:24سفيان البقالي يتألق في الرباط ويحقق أفضل توقيت عالمي في سباق 3000 متر موانع
- 18:48نهضة بركان يحصد مليوني دولار بعد التتويج بكأس الكونفدرالية الأفريقية
- 18:41قرعة كأس العرب 2025..المغرب يواجه السعودية في المجموعة الثانية
- 17:35هيئة حقوقية تناشد جلالة الملك للعفو عن النقيب زيان في العيد
- 17:04دهس في مطعم بأكادير.. توقيف سائق مخمور وثلاثة متورطين
- 16:21جلالة الملك يهنئ نهضة بركان بالإنجاز القاري
- 16:20الأميرة للا مريم تشرف على توقيع اتفاقيات جديدة لتعزيز حقوق الطفل
- 16:00نبيل بنعبد الله يستنكر تعثر ملتمس الرقابة ويؤكد استعداد حزبه لدعم الشباب السياسي
- 15:40تقرير .. حزب الاستقلال يتصدر نوايا التصويت وسط تراجع الثقة في الأحزاب السياسية بالمغرب
تابعونا على فيسبوك
هل يطلق "القنب الهندي" رصاصة الرحمة على فيروس كورونا؟
قدم فريق من الباحثين من جامعة "ليثبريدج" الكندية وفريق طبي من شركة باثواي RX المتخصصة في تطوير المنتجات من مستخلصات نبتة القنب الهندي، دراسة بحثية تبشر بأن تطوير أحد أنواع هذه النبتات قد يكون مفيدا لإستخراج مادة (Sativa) لإستعمالها في علاج فيروس كورونا.
ويتعلق البحث العلمي المذكور بشراكة أنجزتها الجامعة الكندية ليثبريدج مع الشركة المتخصصة في تطوير المنتجات والعلاجات الطبيعية من نبتة القنب الهندي، وقد أثبتت الأبحاث الأولية أن القنب الهندي أبدى مقاومة لخلايا الفيروس.
وقالت جامعة ليثبريدج في مقدمة لهذه الدارسة نشرتها على موقعها الرسمي: "إن الدراسة ركزت على كيفية تأثير مستخلصات القنب الهندي على إنزيم محول للأنجيوتنسين2 والذي أطلق عليه إسم "2 ACE2" وإنزيم البروتينات الذي يتم ترميزه بـ"TMPRSS2" وهما الإنزيمات التي يهاجمهما فيروس كورونا في جسم الإنسان بعد إصابته.
وأوضحت الدراسة أن هذه البروتينات تندمج في الغشاء الخلوي للإنسان وتمثل بوابة رئيسية لمقاومة فيروس COVID-19 إذ جرى استخدم مستخلصات القنب الهندي لتعديل مستويات هذه الإنزيمات.
وتشير البيانات الأولية إلى أن نسبة عالية من الكانابيديول وهو واحد من 113 على الأقل من الكانابينويدات النشطة الموجودة في نبات القنب أبانت أنها مضادة للاتهابات ويُمكنها أيضا أن تعدل إنزيم محول للأنجيوتنسين 2 التي يستهدفها فيروس "كوفيد- 19".
وسيقوم الآن الخبراء بتطوير إمكانية استخراج علاج على شكل أقراص تبلع من الفم أو منتج لغرغرة الحلق للاستخدام السريري والمنزلي، بينما مازال البحث الذي أجراه فريق البحث عبارة عن مسودة، ولم ينشر بعد في أي مجلة علمية متخصصة.
تعليقات (0)