- 21:38السكوري: الحكومة ستواصل تحسين مؤشرات التشغيل لخفض البطالة
- 21:15قلق قبل نهائي دوري الأبطال بسبب وضعية لاوتارو مارتينيز
- 21:10شراكة استراتيجية بين مكتب السياحة وترانسافيا
- 21:00تشيلسي يقترب من التعاقد مع بنيامين سيسكو من لايبزيغ
- 20:56تفاصيل خطة الحزب الحاكم ببلجيكا للاعتراف بمغربية الصحراء
- 20:39الجفاف يلتهم 37 ألف هكتار من حقول الحوامض بالمغرب
- 20:32الدوري السعودي يُغازل ميسي من جديد
- 20:18بإشراف جلالة الملك... حدثٌ سيادي بثلاثة أبعاد
- 20:13بنسعيد يتصدى لفوضى "السوشال ميديا"
تابعونا على فيسبوك
نادي قضاة المغرب يكشف عن استهدافه من طرف بعض المنابر
أكد نادي قضاة المغرب، أنه بعد الرصد والتحليل، لبعض المقالات الإعلامية التي نشرت ردا على الإجراءات التي اتخذها تنفيذا لمجمل توصيات المجلس الوطني، تبين له أنها تأتي في إطار ما وصفه باستهدافه في إطار حملة مُوَجَّهة ضد توجهه الإصلاحي، وذلك بهدف عرقلته وتحوير النقاش من القضايا الحقيقية التي أثارها إلى قضايا أخرى لا قيمة لها في ميزان المصلحة العامة للوطن.
وأوضح النادي في بلاغ منشور على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، اليوم الخميس 11 يناير الجاري، أن هذه المقالات تعمدت نشر المغالطات والأكاذيب والأراجيف، في محاولة لثنيه عن ممارسة أدواره وفق ما يسمح به الدستور والقانون.
وسجلت ذات الهيئة القضائية، بارتياح شديد، التفاعل الإيجابي لقضاة المملكة مع بلاغ مجلسه الوطني الصادر بتاريخ 16 دجنبر 2023 حول: "الأمن المهني" للقضاة وقضايا أخرى تهم القضاء والعدالة، وكذا ما تلاه من تنفيذٍ جزئي لتوصياته، لاسيما ما تعلق بنشر تقريره حول إجراء الوقوف على عين المكان، أو ما بات يعرف في الوسط القضائي ب"قضية المعاينات"؛ وهو ما يؤكد درجة التناغم والتلاحم والتماسك الحاصل بين الهياكل المركزية للجمعية وعموم منخرطيها بخصوص القضايا التي تتطرق إليها تعبيرا عن انشغالاتهم وتطلعاتهم وطموحاتهم.
وشدد البلاغ على تشبث النادي بممارسة أدواره، كجمعية مهنية مواطنة للقضاة، كما هي مقررة في مختلف المعايير الدولية، والمرجعيات الوطنية الدستورية وغيرها، خصوصا المادتين 108 و110 من القانون التنظيمي المتعلق بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، والتوجيهات الملكية السامية المعبر عنها في افتتاح دورة المجلس الأعلى للقضاء بتاريخ 1 مارس 2002، فضلا عن قرار المحكمة الدستورية عدد 16.992، وكذا تقارير المجلس الوطني لحقوق الإنسان والمجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي.
تعليقات (0)