- 00:20الـ"UMT" يتوعد الداخلية بشهر من الإضرابات بالجماعات
- 23:42مدن الشمال تتهيأ لصيف واعد
- 23:30سلطات طنجة تحجز عددا كبيرا من رؤوس الأغنام
- 23:16وزير العدل الفرنسي يشكر المغرب
- 22:58الطماطم المغربية تتراجع في السوق الاسبانية
- 22:42لقجع يزور بعثة الوداد الرياضي قبل المشاركة في مونديال الأندية
- 22:34تذاكر مباراة المغرب وتونس تغزو السوق السوداء
- 22:33قيوح يقيل الكاتب العام لوزارته .. هل هي تصفية حسابات؟
- 22:15رسميا...بدر بانون يعود إلى الرجاء الرياضي
تابعونا على فيسبوك
"الديستي" تجهض عملية تهريب أزيد من 2200 قرصا طبيا بميناء طنجة
على ضوء معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، قامت عناصر الأمن الوطني بميناء طنجة المتوسط، يومه الخميس 18 يونيو الجاري، بإجهاض محاولة تهريب 2295 قرصا طبيا مخدرا على متن شاحنة مسجلة بالمغرب، يسوقها مواطن مغربي يبلغ من العمر 43 سنة.
وحسب بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، فإن إجراءات التفتيش المنجزة في إطار هذه القضية، مكنت من ضبط الأقراص الطبية المخدرة المحجوزة مخبأة بعناية داخل الشاحنة، والتي كانت على متن باخرة قادمة من أحد موانئ إسبانيا في اتجاه المغرب. مضيفا أنه تم الإحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن مصدر ووجهة المخدرات المحجوزة، وكذا تحديد كل المساهمين والمشاركين في محاولة تهريب هذه الكمية من المؤثرات العقلية نحو المغرب.
وأشار البلاغ ذاته، إلى أن هذه القضية تندرج في سياق العمليات الأمنية المكثفة والمتواصلة التي تباشرها مصالح المديرية العامة للأمن الوطني والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، بهدف مكافحة الإتجار الدولي في المخدرات والمؤثرات العقلية.
وكانت عناصر الأمن الوطني بميناء طنجة المتوسط، قد تمكنت أول أمس الأربعاء، من إجهاض محاولة تهريب 5400 قرص طبي مخدر من نوع "ريفوتريل" على متن شاحنة مسجلة بالمغرب كان يسوقها مواطن مغربي يبلغ من العمر 48 سنة. وفق بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني.
وذكرت مديرية "الحموشي"، أن إجراءات التفتيش المنجزة في إطار هذه القضية مكنت من ضبط الشحنات المخدرة المحجوزة مخبأة بعناية داخل مقصورة القيادة، وذلك بعدما عبرت المركبة المحجوزة على متن باخرة كانت قادمة من أحد موانئ إسبانيا في اتجاه المغرب. وأردفت أنه تم الإحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن مصدر ووجهة المخدرات المحجوزة، وكذا تحديد كل المساهمين والمشاركين في محاولة تهريب هذه الكمية من المخدرات نحو المغرب.
تعليقات (0)