-
22:33
-
22:17
-
21:57
-
21:33
-
21:12
-
20:57
-
20:33
-
20:11
-
19:48
-
19:43
-
19:41
-
19:38
-
19:36
-
19:27
-
19:26
-
19:00
-
18:44
-
18:41
-
18:37
-
18:18
-
17:57
-
17:33
-
17:10
-
16:51
-
16:30
-
16:25
-
16:10
-
16:03
-
15:42
-
15:26
-
15:02
-
14:42
-
14:41
-
14:21
-
14:00
-
13:44
-
13:39
-
13:24
-
13:05
-
12:51
-
12:50
-
12:38
-
12:20
-
12:00
-
11:38
-
11:21
-
11:00
-
10:37
-
10:23
-
10:04
-
10:03
-
09:53
-
09:53
-
09:42
-
09:36
-
09:23
-
08:39
-
08:26
-
08:22
-
08:16
-
08:00
-
07:43
-
07:00
-
06:21
-
06:00
-
05:00
-
04:00
-
03:00
-
02:34
-
01:00
-
23:49
-
22:52
تابعونا على فيسبوك
أسعار الدجاج تلهب جيوب المواطنين من جديد
عادت أسواق الدجاج لتتقلب بين غلاء الأسعار وضعف الإقبال، ما أثار قلق المستهلكين وخلق حالة من الترقب في ظل عدم استقرار السوق، وسط اتهامات لأصحاب الضيعات بالتحكم في العرض لرفع الأثمان.
وفي هذا الصدد، أكد عدد من بائعي الدجاج أن الزيادات الأخيرة مرتبطة أساسا بتحكم أصحاب الضيعات في وتيرة البيع.
وكشفوا أن أسعار الدجاج ارتفعت بدرهمين يوم الإثنين، وصارت تتراوح حاليا بين 16 و17 درهما للكيلوغرام، مضيفين أن هذا الارتفاع يشكل “مؤشرا على أن الأسعار ستتغير في الأيام المقبلة وقد تصل إلى 19 درهما”.
وأرجعوا السبب إلى أن العرض موجود فعلا، غير أن إيقاف بيع الدجاج في الضيعات بهدف رفع الأسعار أعاد الأثمان إلى مسار الارتفاع بعدما كان متوقعاً أن تنخفض أكثر، مردفين “إذا ظل التحكم في البيع كما يحدث الآن سيرتفع الثمن إلى 18 و19 درهما”.
وكشفوا أن العرض في الضيعات كاف، لكن سعر البيع خلال الأيام الماضية كان يتراوح بين 12 و13 درهما، وهو مستوى اعتبروه أقل من التكلفة الحقيقية التي تصل إلى 15 درهما للكيلوغرام داخل الضيعة.
وأوضحوا أن البيع بـ12 أو 13 درهما “فيه خسارة”، ما دفع أصحاب الضيعات إلى إيقاف البيع لاستعادة توازن السوق، وهي الخطوة التي نتج عنها الارتفاع الحالي بدرهمين.
