- 07:35الكشف عن الترتيب المتوقع للكرة الذهبية 2025...حكيمي يقترب من التاج الذهبي
- 07:08توقعات أحوال الطقس اليوم السبت
- 23:46إعلام عبري: إسرائيل تعيّن ملحقا اقتصاديا بالمملكة
- 23:30اختلالات بوابة ضمانكم تُسائل نادية فتاح
- 23:16شبح الإفلاس يُهدّد أكثر من 40 ألف مقاولة بالمملكة
- 23:01واشنطن تطلب كشف حسابات "السوشل ميديا" لمقدمي تأشيرات الدراسة
- 22:41المضيق.. حجز وإتلاف طنين من المواد الفاسدة داخل "سوبر ماركت"
- 22:30الصيادلة يتهمون التهراوي بإقصائهم
- 22:15إطلاق طلب عروض لمنح رخص إنشاء شبكات 5G
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
إشادة بمواقف جلالة الملك تجاه القضية الفلسطينية
خلال اجتماع مجلس سفراء الدول العربية لدى البرازيل السبت الماضي بالعاصمة برازيليا، تمت الإشادة عاليا بالمواقف المشرفة للملك محمد السادس بخصوص القضية الفلسطينية.
وفي هذا الصدد، قال "إبراهيم الزبن"، سفير فلسطين في البرازيل، على هامش هذا الإجتماع الذي عقد ردا على اقتحام قوات الاحتلال للمسجد الأقصى، والاعتداء على المصلين في عز شهر رمضان المبارك: "في فلسطين نتنفس بفضل ما تمنحونا إياه، نحيي المواقف العربية وخاصة المغربية التي نعتز بها". موضحا أن المجلس يريد من خلال هذا الإجتماع للسفراء العرب أن يعبر للرأي العام بالبرازيل، البلد الصديق والمتعاطف مع القضية الفلسطينية، عن الموقف العربي الرسمي من "العدوان الجائر على المقدسات الإسلامية والمسيحية".
ودعا مجلس سفراء الدول العربية في بيان، إلى "احترام حرمة المسجد الأقصى من خلال وضع الوصاية القانونية التي تمارسها المملكة الأردنية الهاشمية وعمل لجنة القدس برئاسة ملك المغرب محمد السادس". واستنكر "الإنتهاكات التي ترتكبها قوات الإحتلال الإسرائيلي في القدس وخاصة في المسجد الأقصى المبارك"، داعيا إلى "حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس".
وأعرب المجلس عن ثقته في أن "البرازيل، حكومة ومجتمعا مدنيا، ستحافظ على موقفها القانوني والبناء والمعقول دائما في ما يتعلق بالصراع في الشرق الأوسط ، مع استمرار الدعم الدائم للشعب الفلسطيني لبناء دولة ذات سيادة وقابلة للحياة، وعاصمتها القدس الشرقية".
وكانت المملكة المغربية، قد أدانت في بيان صادر عن وزارة الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، بشدة، اقتحام القوات الإسرائيلية للمسجد الأقصى المبارك والإعتداء على المصلين وترويعهم خلال شهر رمضان المبارك. مؤكدة على ضرورة احترام الوضع القانوني والديني والتاريخي في القدس والأماكن المقدسة والإبتعاد عن الممارسات والإنتهاكات التي من شأنها أن تقضي على كل فرص السلام بالمنطقة".