- 22:12تعادل إنتر ميلان ونابولي في قمة الدوري الإيطالي
- 22:02ريال سوسيداد يُسقِط برشلونة في الليغا
- 21:30توقعات الطقس ليوم غد الاثنين 11 نونبر 2024
- 21:27خاص..الوكيل العام يقرر اعتقال منتخبين بالقنيطرة بسبب الرشاوي والفساد
- 21:23الإعلان عن ترشيحات النسخة الثانية والثلاثين لجائزة "مراسلون بلا حدود" لحرية الصحافة
- 21:16هذا هو تاريخ صرف الدفعة الأولى من المنح الجامعية للطلبة
- 21:10مدينة مونتريال تستضيف معرض "العمران إكسبو مغاربة العالم"
- 21:09رئيس الحكومة يمثل صاحب الجلالة في قمة الرياض
- 21:05وجدة تحتضن النسخة الـ12 من المهرجان الدولي للسينما والهجرة تحت شعار “السينما وحقوق المهاجر”
تابعونا على فيسبوك
موقع أوبودير 360 : جلالة الملك محمد السادس طوَّر بلاده في عدة مجالات
أشاد الموقع الإخباري البرازيلي “أوبودير 360″، بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس لبلاده من خلال الاستثمار بكثافة في التكنولوجيات والبنية التحتية.
وأكدت وسيلة الإعلام البرازيلية في مقال للصحفي مارسيلو توغنوزي، بأن المغرب بصدد أن يصبح الطريق الجديد نحو الازدهار، بفضل الاستثمارات المنجزة تحت قيادة جلالة الملك، أصبح المغرب يتمتع الآن بالميناء الرئيسي في شمال إفريقيا، بمدينة طنجة، حيث تكمن ميزته الكبرى في مياهه العميقة القادرة على استقبال السفن الضخمة، وبفضل المكتب الشريف للفوسفاط، تمكنت المملكة أيضا من ترسيخ مكانتها كـ”رائد في إنتاج الأسمدة (..) وفي التقنيات الزراعية في المناطق شبه القاحلة”.
كما أشار الموقع إلى أن المغرب لا يزال يبهر ليس فقط أوروبا، بل أيضا البلدان الناشئة مثل البرازيل”، قبل أن يعدد مشاريع التعاون التي تم تطويرها بين المغرب والبرازيل، ومن بينها إنشاء مصنع للمكتب الشريف للفوسفاط، بالبرازيل، والذي “سيكون قادرا على تلبية جزء كبير من احتياجاتنا الفلاحية”.
و أضاف الموقع البرازيلي إلى أن سفير المغرب ببرازيليا، نبيل الدغوغي، تعهد بفتح آفاق جديدة تتعلق بإنتاج الطاقات النظيفة، من بينها الهيدروجين الأخضر، من طرف الشركة المغربية “غرين إنيرجي بارك”، مشيدا بأن هذه الجهود آتت أكلها، حيث بدأت التجارة الثنائية في الإقلاع وتتجاوز الآن 3 مليارات دولار.
وختم الموقع الإخباري البرازيلي إلى أن المغرب بعد أن سحر العالم بكرة القدم خلال مونديال 2022، وحصوله على المركز الرابع المشرف، سيستضيف مونديال 2030 إلى جانب البرتغال وإسبانيا، وسيكون أحد أهم الأحداث نظرا لغناه الثقافي وتنوعه، ولكونه سيوحد الأفارقة والأوروبيين لأول مرة.