-
17:43
-
17:25
-
17:02
-
16:42
-
16:25
-
16:17
-
16:02
-
15:52
-
15:42
-
15:41
-
15:23
-
15:00
-
14:41
-
14:40
-
14:23
-
14:15
-
14:06
-
13:54
-
13:38
-
13:21
-
13:10
-
13:00
-
12:56
-
12:39
-
12:23
-
12:02
-
11:40
-
11:26
-
11:23
-
11:06
-
11:00
-
10:53
-
10:34
-
10:19
-
10:12
-
10:00
-
09:53
-
09:35
-
09:29
-
09:19
-
09:18
-
09:00
-
08:45
-
08:40
-
08:39
-
08:23
-
08:21
-
08:12
-
08:10
-
08:06
-
07:50
-
07:42
-
07:25
-
07:20
-
07:00
-
06:37
-
06:19
-
06:00
-
05:49
-
05:30
-
05:00
-
04:00
-
03:00
-
02:00
-
01:00
-
00:33
-
00:10
-
23:55
-
23:45
-
23:34
-
22:57
-
22:33
-
22:16
-
22:07
-
22:01
-
21:41
-
21:26
-
21:00
-
20:41
-
20:26
-
20:14
-
20:00
-
19:40
-
19:25
-
19:02
-
18:42
-
18:18
-
17:57
تابعونا على فيسبوك
فضيحة إستيراد النفايات السامة تعود للواجهة من جديد
عاد ملف "زبل الطاليان" و الذي خلق جدل و إحتجاجات كبيرة، ليطفو من جديد على السطح، و ذلك بعدما شكل مجلس المستشارين لجنة تقصي، ستكون مهمتها البحث و النظر في الرخص التي منحتها حكومة بنكيران آنذاك من أجل إستيراد أزيد من 2500 طنا من الأزبال الإيطالية.
هذا الملف و الذي أثار الكثير من الجدل حول اللامبالات بالجانب البيئي من لدن الحكومة أثناء إعطاء الضوء الأخضر لإستيراد نفايات تستعمل في أفران معامل الإسمنت.
اللجنة ستعد تقريرا شامل حول الملف، و ذلك من أجل تحديد المسؤول بالإضافة إلى معرفة الأسماء التي رخصت لعملية الإستيراد.
تجدر الإشارة، إلى أن ملف النفايات الإيطالية، تسبب في موجة من الإحتجاجات ضد حكيمة الحيطي، و التي كانت المسؤولة آنذاك على المجال البيئي بالمملكة، حيث طالب العديد من المحتجين بإقالتها، إلا أن الزلزال الملكي الذي ضرب مؤخرا حكومة العثماني، أظهر أن إبعاد الحيطي و توبيخها جاء نتيجة فشلها في تسيير قطاع يعد حيوي بالمغرب.