-
22:47
-
22:33
-
22:17
-
21:57
-
21:33
-
21:12
-
20:57
-
20:33
-
20:11
-
19:48
-
19:43
-
19:41
-
19:38
-
19:36
-
19:27
-
19:26
-
19:00
-
18:44
-
18:41
-
18:37
-
18:18
-
17:57
-
17:33
-
17:10
-
16:51
-
16:30
-
16:25
-
16:10
-
16:03
-
15:42
-
15:26
-
15:02
-
14:42
-
14:41
-
14:21
-
14:00
-
13:44
-
13:39
-
13:24
-
13:05
-
12:51
-
12:50
-
12:38
-
12:20
-
12:00
-
11:38
-
11:21
-
11:00
-
10:37
-
10:23
-
10:04
-
10:03
-
09:53
-
09:53
-
09:42
-
09:36
-
09:23
-
08:39
-
08:26
-
08:22
-
08:16
-
08:00
-
07:43
-
07:00
-
06:21
-
06:00
-
05:00
-
04:00
-
03:00
-
02:34
-
01:00
-
23:49
تابعونا على فيسبوك
غضب و إستياء بعد إغلاق قسم الجراحة بالمستشفى الإقليمي لسيدي قاسم
حالة من الغضب و الإستياء تسود مرضى و أطر المستشفى الإقليمي بسيدي قاسم، و ذلك بعد القرار الذي إتخذته المديرية الإقليمية لوزرة الصحة بسيدي قاسم و القاضي بإغلاق قسم الجراحة بالمستشفى المذكور.
قرار الإغلاق وصف بالإرتجالي و الغير المفهوم، خاصة في ظل توافد العديد من المرضى من 21 جماعة بالإقليم على المستشفى الإقليمي، و هو ما سيزيد من معاناة الساكنة و التي ستجد نفسها مضطرة للتنقل نحو مكناس و الرباط و القنيطرة من أجل تلقي العلاج.
ووجد العديد من المرضى، صعوبة في الحصول على مواعيد لإجراء العمليات ذات الطابع الإستعجالي، و هو ما إضطر العديد منهم إلى التوجه إلى المصحات الخاصة لإجراء هاته العمليات.
و بسبب قرار الإغلاق، وجه أطر و مرضى المستشفى الإقليمي، أسهم الإنتقاذ لمصالح الوزارة الوصية على القطاع، و ذلك بسبب غياب الإعلان المسبق عن هذا القرار، خاصة في إستمرار الجهات المسؤولة في الصمت و غياب التواصل، و هو الأمر الذي سيزيد من معاناة المرضى.
تجدر الإشارة إلى أن خالد آيت الطالب، وزير الصحة قد دشن حديثا مستشفى القرب بمدينة جرف الملحة، و ذلك بغلاف مالي ناهز 90 مليون درهم، إلا أن هذا المستشفى لا يزال معطلا بسبب نقص الأطر الطبية المتخصصة اللازمة لتسيير المتشفى.