- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
شركة بريطانية تفتتح مسار شحن مباشر بين المغرب وبريطانيا
أعلنت شركة "Efret" البريطانية، المختصة في الخدمات الشحن عبر الطرق، عن إطلاق خدمة جديدة للنقل والشحن هذا الشهر، تربط بين المملكة المتحدة والمغرب، وذلك في مبادرة مبتكرة لتعزيز التجارة والتواصل بين البلدين.
من المتوقع أن تشمل هذه الخدمة الجديدة تغطية جميع المناطق اللوجستية في المملكة المتحدة، باستثناء إيرلندا الشمالية، وسيتم توصيل البضائع إلى مختلف مدن المغرب بما في ذلك الرباط، وطنجة، وأكادير، وفاس، ومراكش، والدار البيضاء.
وبخصوص عمليات التصدير إلى شمال أفريقيا، أكد السيد "آلان جستين"، الرئيس التنفيذي للشركة، على أن هذا قد يمثل تحديا لبعض الشركات، إلا أن خبرة شركة "Efret" وكفاءتها اللوجستية ستسهل العملية بشكل كبير، مع ضمان فريق التخليص الجمركي للشركة إعداد الإجراءات بدقة مسبقًا لتقليل التأخير في عمليات الجمارك إلى أدنى حد.
ووفقا للبلاغ الصادر عن الشركة، يتوقع أن يفتح هذا التوسع الجديد أفاقا جديدة للشركات البريطانية في السوق المغربي، خاصة مع رغبة المغرب في تعزيز نموه من خلال استكشاف فرص جديدة للتجارة والتعاون الاقتصادي.
وقد شهدت العلاقات التجارية والاستثمارية بين المغرب وبريطانيا تطورا ملحوظا في السنوات الأخيرة، حيث ارتفعت قيمة التبادل التجاري بين البلدين بنسبة تقدر بحوالي 24 في المئة خلال العام الماضي، لتصل إلى ما يقارب 43 مليار درهم.
وفي سياق متصل، تعمل العديد من الشركات البريطانية على استغلال الفرص الاستثمارية في المغرب، والتي تقدر بنحو 45 مليار درهم في مجالات البنية التحتية، مستفيدةً من تحسن العلاقات بين البلدين في السنوات الأخيرة.
كما نجحت شركة "Populous" الإنجليزية في الفوز بعقد تصميم ملعب الدار البيضاء الكبير قبل عدة أيام، وهو استعداد لاستضافة نهائيات كأس العالم لكرة القدم عام 2030.