- 17:10القنصلية العامة لاتحاد جزر القمر بالعيون تحتفل بالذكرى الخامسة لافتتاح تمثيليتها الدبلوماسية
- 16:40ملعب فاس مهدد بالإستبعاد من مونديال 2030
- 16:18بواسطة درون القوات المسلحة تجهز ثلاثة عناصر من جبهة الوهم قرب الجدار الأمني
- 15:50سلطات الحوز تتعهد بالتصدي لأي مساس ببرنامج إعادة التأهيل
- 15:24المغرب والسعودية يدرسان إنشاء صندوق مشترك لدعم الاستثمار والتصدير
- 15:06إينفانتينو يتلقى دعوة من الجامعة لحضور قرعة الكان
- 14:49الشرطة بمراكش توقف ثلاثة أشخاص بسبب السياقة الاستعراضية الخطيرة
- 14:30رحالة مغربي يعتصم أمام السفارة المغربية في جنوب إفريقيا
- 14:00حزب العدالة والتنمية يجدد دعوته لعفو ملكي ويطالب بحرية الصحافة
تابعونا على فيسبوك
تفاصيل إحباط المغرب لمناورات إنفصالية جديدة لـ"البوليساريو"
خلال نقاش حول موضوع إشكالية الهجرة الثلاثاء 05 مارس الجاري بالبرلمان الإفريقي، الذي يوجد مقره بميدراند (قرب جوهانسبورغ)، تمكن الوفد البرلماني المغربي الإفريقي المشارك في هذا التجمع، من إحباط محاولات ممثلي جبهة "البوليساريو" الإنفصالية، الذين حاولوا استغلال الفرصة لتمرير مزاعمهم الزائفة حول قضية الصحراء المغربية، وتضليل البرلمانيين الأفارقة بخطاب تجاوزته الوقائع الميدانية.
وبحسب ما أفادت به مصادر إعلامية أوردت الخبر، فإن رد ممثلي الجانب المغربي تميز بالحيوية والفعالية، حيث تناولوا وضعية الحصار المفروضة على الصحراويين المغاربة المحتجزين داخل مخيمات تندوف جنوب غرب الجزائر. مؤكدة أن النواب الأفارقة، أشاروا إلى أن هؤلاء المحتجزين هم رهائن حقيقيون لدى حفنة من المرتزقة الذين يستغلونهم خدمة لمخططاتهم الإنفصالية، مشددين على أن المحتجزين في تندوف محرومون من أبسط حقوقهم الأساسية، بما في ذلك الحق في حرية التنقل.
وذكر المسؤولين الأفارقة بأن قضية الصحراء المغربية تدخل في نطاق اختصاص الأمم المتحدة. وأوضحوا أنه، ومنذ عودة المغرب إلى أسرته المؤسساتية الإفريقية، لم يتوقف عن تقديم مساهمة بناءة في العمل الإفريقي المشترك، لاسيما في مجال الهجرة، مشيرين إلى اختيار جلالة الملك محمد السادس رائدا للإتحاد الإفريقي في موضوع الهجرة خلال القمة الـ28 للمنظمة الإفريقية واختيار المملكة لإحتضان مقر المرصد الإفريقي للهجرة. مبرزين أن هذه هي التطورات التي تعزز موقف المغرب كدولة تضطلع بدور رئيسي في الجهود الرامية إلى تحقيق إقلاع إفريقيا كمنطقة للتكامل والإندماج.
تعليقات (0)