- 10:45فين غيوصل المغرب فالكان الجاي؟
- 10:33إغلاق 3 مقاهي شهيرة في طنجة بسبب مواد فاسدة
- 10:06موجة الحرارة تضرب محاصيل الخضر والأشجار
- 09:59استدعاء الوزير الأول في قضية تجسس لصالح المغرب
- 09:52تطورات جديدة في قضية أخوي الشبلي
- 09:03فلومينينسي يتحدى تشيلسي في نصف نهائي كأس العالم للأندية
- 08:48أسعار صرف أهم العملات الأجنبية اليوم الثلاثاء
- 08:44انقلاب "تريبورتور" ينهي حياة طفل ببني ملال
- 08:26السياقة الاستعراضية تقود لحجز العشرات من الدراجات بمراكش
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
بالإجماع..مجلس المستشارين يصادق على إعادة تنظيم مجلس اليزمي
في جلسة عمومية الثلاثاء 13 فبراير بمجلس المستشارين، تمت المصادقة بالإجماع على مشروع القانون رقم 76.15 المتعلق بإعادة تنظيم المجلس الوطني لحقوق الإنسان.
وخلال تقديمه لمشروع القانون، استعرض وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان المصطفى الرميد أهداف المشروع المتمثلة في استكمال إرساء آليات التظلم الوطنية في مجال حقوق الإنسان، وذلك بتخويل المجلس ثلاث آليات وطنية وهي "الآلية الوطنية للوقاية من التعذيب"، و"الآلية الوطنية للتظلم الخاصة بالأطفال" ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان، و"الآلية الوطنية الخاصة بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة".
وأضاف الرميد أن هذا المشروع يرمي، أيضا، إلى تعزيز دور المجلس في مجال ترسيخ مقاربة حقوق الإنسان في مختلف السياسات العمومية والمنظومة القانونية الوطنية وتدعيم الطابع التعددي والمتعدد التخصصات لتأليف المجلس، وتكريس تجربة اللجان الجهوية.
للإشارة فإن المجلس الوطني لحقوق الإنسان، هو مؤسسة وطنية لحماية حقوق الإنسان والنهوض بها، أحدثت في صيغة مجلس استشاري لحقوق الإنسان بموجب ظهير شريف رقم 1.90.12 صادر في 20 أبريل 1990، قبل أن يتم إعادة تنظيم المجلس بموجب ظهير شريف رقم 1.00.350 في 15 من محرم 1422 ( 10 أبريل 2001).
وفي فاتح مارس سنة 2011، جاء الظهير الشريف 1.11.19 المحدث للمجلس الوطني لحقوق الإنسان في صيغته الحالية، ليخول للمؤسسة اختصاصات وصلاحيات أوسع في مجال حماية حقوق الإنسان والنهوض بها، مع تعزيز مبدأ القرب من خلال اللجان الجهوية لحقوق الإنسان.