- 07:24توقعات أحوال الطقس ليوم السبت 01 فبراير
- 21:47"لي أمبريال 2025"...دانون تتوج بجائزة "Love Brande" في فئة الأغذية
- 21:18"فيفا" يكشف عن الكرة الرسمية لكأس العالم للأندية 2025
- 20:49نجـم أستـون فيلا ينتقل إلي النصر السعودي
- 20:06برقية ولاء وإخلاص مرفوعة إلى جلالة الملك محمد السادس من الرئيس المؤسس لجمعية لي أمبريال
- 19:09برلمان ألمانيا يناقش حظر جماعة الإخوان
- 18:43مزور: سوق البورصة رافعة لتمويل الصناعة الوطنية
- 18:05اليماني: ارتفاع أسعار المحروقات سبب التضخم
- 17:33إسكوبار الصحراء.. جلسة جديدة تكشف معطيات مثيرة
تابعونا على فيسبوك
العلاقات المغربية - الإسرائيلية ليست كما نتصورها نحن..!
كذبت دراسة أجراها المعهد الإسرائيلي للسياسات الخارجية الإقليمية "ميتافيم"، كل التوقعات حول العلاقات بين المغربية - الإسرائيلية، مؤكدة أنها على نطاق واسع وتشكل المصالح المشتركة بين الدولتين الركيزة الأساسية لهذه العلاقات.
وحسب الدراسة الإسرائيلية، أن "التعاون بين البلدين واسع نسبيا في نطاقه والمصالح الكامنة فيه قوية ودائمة"، مضيفة أن "الركائز الأساسية للتعاون هي أولا، وقبل كل شيء العلاقة اليهودية المغربية التي دامت أكثر من ألفي عام"، متوقفة عند "التعاون الأمني، الذي تبلور في أوائل الستينيات والمستمر حتى يومنا هذا". وتابعت "اليوم يعيش نحو مليون يهودي مغربي في إسرائيل ويقوم عشرات الآلاف من الإسرائيليين بزيارة المغرب كل عام للسياحة، التجارة، أو زيارة العائلة".
ورغم ذلك، فقد أكد معهد "ميتافيم"، أن العلاقات الدبلوماسية المعلنة "لا تزال بعيدة عن تحقيق إمكاناتها، وهي محدودة تحت السقف الزجاجي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، ويتأثر بأنشطة حركات المقاطعة في المغرب". ولفت إلى ما اعتبره "انقساما عربيا أمازيغيا داخل المجتمع المغربي"، مرجعا أسبابه إلى "العلاقات الإسرائيلية المغربية بالنظر إلى العلاقة التاريخية والثقافية بين اليهود والأمازيغ، إذ أنه في القرون الأولى تحولت العديد من القبائل الأمازيغية إلى الديانة اليهودية، حيث ترى العديد من القبائل الأمازيغية إلى يومنا هذا أن اليهودية جزء من التراث الأمازيغي".
وأوردت الدراسة ذاتها، أن مسلسل "التطبيع" لا يقف عند الجوانب السياسية والأمنية بل يشمل أيضا القطاع السياحي الذي تعزز أكثر خلال العشرية الأخيرة، وتمثل ذلك في زيارة قرابة 45 ألف إسرائيلي سنويا المغرب، فيما يصل عدد المغاربة الذين يزورون إسرائيل سنويا إلى 35 ألفا، بالرغم من تعقيدات الإجراءات الإدارية المتعلقة باستخراج تأشيرات السفر، وفي ظل عدم وجود خطوط جوية مباشرة بين الرباط وتل أبيب.
تعليقات (0)