- 21:03باريس سان جيرمان يهزم أرسنال ويضع قدما في نهائي دوري الأبطال
- 20:02تطورات جديدة في قضية “التيربو”
- 19:40مصرع 5 أشخاص نتيجة انقطاع الكهرباء بإسبانيا
- 19:24موريتانيا تشارك في مناورات الأسد الأفريقي بالمغرب
- 19:02الاستخبارات الإسبانية تفترض هجوما من شمال إفريقيا وراء انقطاع الكهرباء
- 18:48أخنوش يترأس اجتماعا بالرباط لتتبع تنزيل خارطة طريق التشغيل
- 18:46أهلي جدة يهزم الهلال ويتأهل إلى نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة
- 18:40تعزيز التعاون البرلماني بين مجلس المستشارين ونظيريه في ليسوتو وباكستان
- 18:34إطلاق برنامج وطني شامل لرقمنة قطاع الصحة بالمغرب
تابعونا على فيسبوك
العثماني: "اشتغلت كمساعد تاجر خضر.. وأعي جيدا مشاكل ومعاناة التجار المغاربة"
في أول خروج إعلامي له باللغة الأمازيغية، جدد "سعد الدين العثماني"، رئيس الحكومة، التأكيد على أن التجار الصغار غير معنيين بنظام "الفوترة الإلكترونية"، التي أثارت غضبهم ودفعتهم إلى خوض إضرابات عن العمل.
وأكد العثماني، في لقاء خاص على قناة "تمازيغيت"، أن التجار المعنيين بالفوترة الإلكترونية هم التجار الذين يصل رقم معاملاتهم إلى 100 مليون سنتيم، وإلى أن هناك مشاورات لرفع هذا المبلغ.
وأضاف رئيس الحكومة، أنه سبق له أن اشتغل كمساعد تاجر خضر، في العطل الصيفية، ويعرف جيدا مشاكل ومعاناة هذه الفئة ودورها الإقتصادي المهم، مشيرا بالقول: "كان والدي يرسلني أنا وإخوتي في العطل الصيفية للعمل لدى التجار، وأنا كنت أعمل عند تاجر خضر، ووالدي أرادنا أن نتعلم التجارة، ونتعلم كيف تشتغل هذه الفئة".
وأوضح المتحدث ذاته، أن هذه التجربة مكنته بالفعل من الإحتكاك بمشاكل ومعاناة التجار، لافتا إلى أنه منذ انطلاق احتجاجاتهم، أحس بما يريدون قوله، واستقبلهم أكثر من مرة، وسمع منهم، وقام مباشرة بوقف الإجراءات الضريبية التي أدت إلى الإحتقان.
وأما فيما يخص الحوار الإجتماعي مع المركزيات النقابية الأكثر تمثيلية، والتي وصلت إلى الباب المسدود، بعد إعلان نقابات الإنسحاب من آخر جلسات الحوار الإجتماعي، قال العثماني إن المركزيات النقابية "انسحبت فقط من إحدى الجلسات ولم تنسحب من الحوار الاجتماعي".
وحرص العثماني على تقديم "أجوبة دبلوماسية"، حول تعاطي حكومته مع مطالب المركزيات النقابية، إذ قال، جوابا على سؤال حول ما إن كانت الحكومة ستستجيب لمطلب النقابات المتعلق بالزيادة في الأجور بالسقف الذي تطالب به: "سنتحاور حول هذه المسألة إلى غاية الوصول إلى صيغة متوافق بشأنها".
تعليقات (0)