- 08:05أحكام صارمة لمخربي الباصواي ومروجي تذاكر الطرامواي
- 07:37شرطة مالطا تحظر دخول المعتقلين الهاربين المغاربة إلى شنغن
- 07:10مواد غذائية فاسدة تجر لفتيت للمساءلة
- 06:45طقس بارد نسبيا في توقعات أحوال طقس السبت
- 00:00رحيل الكاتب البريطاني ديفيد لودج
- 23:52"تيليغرام" يطلق ميزة جديدة للتحقق من الحسابات
- 23:35توقيف 13 مغربيا باسبانيا بتهمة تزوير ملفات التجمع العائلي
- 23:05فرينكي دي يونغ يقترب من مغادرة أسوار الكامب نو
- 22:40روسيا والمغرب يعززان التعاون في قطاع الصيد البحري
تابعونا على فيسبوك
إيلون ماسك يغير إسمه على منصة "إكس" ويثير التساؤلات
أثار الملياردير الأمريكي إيلون ماسك تساؤلات كثيرة بتغييره أمس اسمه على حسابه عبر منصة "إكس" إلى "كيكيوس ماكسيموس".
ويبدو الاسم الجديد مزيجا من رمز لليمين المتطرف وعملة الميم الرقمية وإحدى شخصيات فيلم "غلادييتور"، وفقا لتحليل وكالة فرانس برس.
كذلك استبدل رئيس شركتي "تسلا" و"سبيس إكس" الذي بات أحد أبرز مستشاري الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب صورته على حسابه، معتمدا صورة "بيبيه ذي فروغ" وهي شخصية رسوم متحركة شهيرة ربطت باليمين المتطرف خلال ولاية ترامب الأولى ووصفتها رابطة مكافحة التشهير بأنها "علامة كراهية".
وجريا على عادته، لم يقدم أغنى رجل في العالم والذي استحوذ على شبكة "تويتر" وغيّر اسمها إلى "إكس" عام 2022، أي تفسير لهذه التغييرات التي أثارت الضجة.
وقد يكون اسمه المستعار الجديد إشارة إلى شخصية الجنرال الروماني مكسيموس ديسيموس ميريديوس التي جسّدها الممثل راسل كرو في فيلم "غلادييتور"، في حين أن "كيك" هو تعبير يعتمده مستخدمو الإنترنت اليمينيون المتطرفون وكثر من المتصيدين الإلكترونيين أو الـ"ترولز" بدلا من "لول" أي "الضحك بصوت عال".
وقبل تغيير اسمه المستعار، نشر ماسك إعلانا على "إكس" جاء فيه "سيصل كيكيوس ماكسيموس قريبا"، ويرجح أن تكون إشارة إلى لعبة الفيديو الشهيرة "باث أوف إكزايل".
وبعد تغيير اسمه المستعار، ارتفعت قيمة العملة الميمية كيكيوس ماكسيموس، وهي عملة مشفرة مستوحاة من أحد الميمات على الإنترنت، بنسبة 1400 % تقريبا بعد ظهر الثلاثاء، وفقا لموقع "كوين جيكو"، فيما يتساءل مستخدمو الإنترنت هل يشكل هذا التغيير مزحة، أو رسالة مخفية لصالح العملات المشفرة.
وسيكون الملياردير أحد الشخصيات الرئيسية خلال ولاية ترامب الذي عينه على رأس لجنة "الكفاءة الحكومية"، وهي هيئة أنشئت لخفض الموازنات الفدرالية.
تعليقات (0)