- 17:35قرابة 6 ملايير هي قيمة الأحكام ضد الدولة
- 17:10توقيف محامي اعتدى على "مخزني" داخل المحكمة بالبيضاء
- 16:40نظام العسكر يسجن ناشط رأي بخمس سنوات نافذة
- 16:13بلوكاج السير والجولان..لعنة تلاحق المدن الكبرى
- 15:47ناقد سينمائي يهاجم بوتازوت ويصف تشخيصها بـ"الهركاوي"
- 15:33البيضاء تحتفي برمضان ببرنامج ثقافي وروحاني مميز
- 15:23636 متابعة قضائية ضد موظفي القطاع العام في 2023
- 14:59نواب بوعيدة دون تفويض.."ولو" تكشف التفاصيل
- 14:33تأجيل محاكمة المتهمين في قضية "باب دارنا"
تابعونا على فيسبوك
نقابي يوضح أسباب استمرار التصعيد في قطاع التعليم
لازال قطاع التعليم بالمغرب يعيش حالة من التصعيد والإحتقان المستمر، رغم الدعوات الحكومية التي وجهتها لرجال ونساء التعليم للعودة إلى الأقسام.
وفي هذا الصدد، أكد "يونس فراشين"، الكاتب العام للنقابة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الكنفدرالية الديمقراطية للشغل، أن هذا التصعيد راجع أساسا إلى أن "إعلان الإستعداد للحوار وحده ليس كافيا بل يجب تحديد موعد لعقد اجتماعات مع ممثلي رجال ونساء التعليم".
وأوضح "فراشين"، أن أسباب هذا التصعيد بإعلان إضراب آخر لمدة ثلاثة أيام خلال هذا الأسبوع، راجع إلى أن الحكومة لم تفتح الحوار في الواقع. والآن الكرة في ملعب الحكومة التي من المفترض أن تفتح الحوار حول المطالب التي أصبحت واضحة والكل يتفق أنها مطالب عادلة ومشروعة لرجال ونساء التعليم.
وأضاف الكاتب العام للنقابة الوطنية للتعليم: "طبعا لا يكفي فقط التعبير عن الإستعداد للحوار؛ بل يجب تجسيد هذا الإستعداد من خلال الدعوة لعقد حوار في أقرب وقت ممكن من أجل التجاوب مع مطالب الشغيلة العادلة والمشروعة كما قلت". مشددا على أنه "لحل هذا الإشكال أعتقد أن المطلوب الآن هو ليس إعادة الحوار منذ البداية وإعادة وتكرار ما قلناه طيلة سنتين؛ بل يجب تقديم أجوبة عاجلة حول المطالب العادلة والمشروعة لرجال ونساء التعليم".
وكان "عزيز أخنوش"، رئيس الحكومة ورئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، قد طالب في اجتماع هيئة الأغلبية الحكومية يوم الإثنين الماضي، الأساتذة بالعودة إلى أقسامهم بناء على ضمانات، وإنهاء سلسلة الإضرابات التي يخوضونها منذ أسابيع.
تعليقات (0)