- 02:09قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 04 مارس 2025
- 23:55المغرب ضيف شرف في المؤتمر الأوروبي لطب الأشعة 2025
- 23:45المغرب يبرم صفقة ضخمة مع "هيونداي" لتوريد قطارات متطورة بقيمة 1.53 مليار دولار
- 23:30برنامج "Siyaha Go" يدعم 11 مشروعًا جديدًا لتعزيز السياحة المستدامة في المغرب
- 23:23إغلاق الملاعب يربك أندية البطولة الاحترافية في المغرب
- 23:18عبد السلام وادو يتولى تدريب مارومو غالانتس الجنوب إفريقي
- 22:45400 مليون درهم لتعزيز أدوار الغرف المهنية في المغرب
- 22:39انتخابات 2026 بالمغرب: تنافس محموم واستقطابات متزايدة قبيل كأس العالم 2030
- 22:33سوء الأحوال الجوية يؤجل مباراة فياريال وإسبانيول في الليغا
تابعونا على فيسبوك
موقع "Expertes.ma" يجدد هويته البصرية ويطلق نسخة باللغة العربية
أعلنت المنصة الرقمية المغربية "Expertes.ma" عن تجديد هويتها البصرية وتحديث خدماتها، حيث تعمل النسخة الجديدة الموقع بمرونة أكبر، من أجل تحسين تجربة المستخدم من خلال إتاحة إمكانية التعرف على الخبراء المطلوبين بسرعة وفعالية أكبر، كما تتيح أيضا تبسيط عملية التسجيل وتنقيحها، مما يمكن الخبراء المسجلين والمعتمدين من تحديث ملفاتهم الشخصية في أي وقت.
وحسب بلاغ صادر عن المنصة المخصصة لتعزيز الحضور الإعلامي للنساء الخبيرات، فالموقع، الذي أطلقت القناة الثانية نسخته الأولى شهر ماي من سنة 2016، يجمع مؤهلات ومهارات الخبيرات المغربيات والأجنبيات المقيمات بالمغرب، فيما يقرب 200 مجالا، خصوصا المجالات التي تسلط الضوء على البروفايلات التي يتم اختيارها علاقة بالأخبار "Parole d’Expertes عبر كبسولات الفيديو " والمستجدات الراهنية، بالإضافة إلى قيام الموقع بانتقاء شهري لمجموعة من الخبيرات على واجهة الموقع.
وبعد أن كان الموقع متاحا في البداية باللغة الفرنسية فقط، أصبح اليوم من الممكن تصفحه باللغة العربية أيضا، من خلال نسخة تشمل اللغتين، مما سيمكن من عرض المزيد من الملفات الشخصية للخبيرات وأيضا تلبية احتياجات عدد أكبر من المستخدمين.
وأوضح البلاغ، أن التحديثات الجديدة على الموقع تهدف إلى زيادة حضور المرأة في وسائل الإعلام والنقاش العمومي، من خلال تزويد الصحفيين وصناع المحتوى بقاعدة بيانات متطورة لنساء خبيرات في مجالات السياسة، الاقتصاد، البيئة والعلوم.
وقالت خديجة بوجنوي رئيسة لجنة المناصفة والتنوع بالقناة الثانية إنه رغم "تواجد النساء في مختلف القطاعات ومشاركتهن الفعلية في تنمية البلد، إلا أن حضورهن يبقى ضعيفا على مستوى مصادر المعلومات والأخبار التي تعتمدها وسائل الإعلام الوطنية، بنسبة لا تتجاوز 20 في المائة."
تعليقات (0)