- 14:33المغرب واليمن يُوقّعان مذكرات تفاهم تهم مجالات حيوية
- 14:30جريمة بشعة ضد الأصول تهز مدينة أكادير
- 14:02إشاعة إلغاء عيد الأضحى تُخفّض أسعار المواشي
- 13:03بنسبة 40% المغاربة في صدارة المهاجرين القاصرين إلى كتالونيا
- 12:55روح الفنانة نعيمة المشرقي حاضرة في فعاليات لي أمبريال
- 12:47قرعة دوري أبطال أوروبا.. تعرف على جميع مباريات ملحق دور الـ16
- 12:40ارتفاع إنتاج الكهرباء بالمملكة بـ2.4 في المائة
- 12:34لحظات مؤثرة عاشها ضيوف لي أمبريال بعد كلمة والدة الراحل رضا دليل
- 12:14انخفاض أثمان الصناعات التحويلية بـ0.2 في المائة
تابعونا على فيسبوك
موقع "Expertes.ma" يجدد هويته البصرية ويطلق نسخة باللغة العربية
أعلنت المنصة الرقمية المغربية "Expertes.ma" عن تجديد هويتها البصرية وتحديث خدماتها، حيث تعمل النسخة الجديدة الموقع بمرونة أكبر، من أجل تحسين تجربة المستخدم من خلال إتاحة إمكانية التعرف على الخبراء المطلوبين بسرعة وفعالية أكبر، كما تتيح أيضا تبسيط عملية التسجيل وتنقيحها، مما يمكن الخبراء المسجلين والمعتمدين من تحديث ملفاتهم الشخصية في أي وقت.
وحسب بلاغ صادر عن المنصة المخصصة لتعزيز الحضور الإعلامي للنساء الخبيرات، فالموقع، الذي أطلقت القناة الثانية نسخته الأولى شهر ماي من سنة 2016، يجمع مؤهلات ومهارات الخبيرات المغربيات والأجنبيات المقيمات بالمغرب، فيما يقرب 200 مجالا، خصوصا المجالات التي تسلط الضوء على البروفايلات التي يتم اختيارها علاقة بالأخبار "Parole d’Expertes عبر كبسولات الفيديو " والمستجدات الراهنية، بالإضافة إلى قيام الموقع بانتقاء شهري لمجموعة من الخبيرات على واجهة الموقع.
وبعد أن كان الموقع متاحا في البداية باللغة الفرنسية فقط، أصبح اليوم من الممكن تصفحه باللغة العربية أيضا، من خلال نسخة تشمل اللغتين، مما سيمكن من عرض المزيد من الملفات الشخصية للخبيرات وأيضا تلبية احتياجات عدد أكبر من المستخدمين.
وأوضح البلاغ، أن التحديثات الجديدة على الموقع تهدف إلى زيادة حضور المرأة في وسائل الإعلام والنقاش العمومي، من خلال تزويد الصحفيين وصناع المحتوى بقاعدة بيانات متطورة لنساء خبيرات في مجالات السياسة، الاقتصاد، البيئة والعلوم.
وقالت خديجة بوجنوي رئيسة لجنة المناصفة والتنوع بالقناة الثانية إنه رغم "تواجد النساء في مختلف القطاعات ومشاركتهن الفعلية في تنمية البلد، إلا أن حضورهن يبقى ضعيفا على مستوى مصادر المعلومات والأخبار التي تعتمدها وسائل الإعلام الوطنية، بنسبة لا تتجاوز 20 في المائة."
تعليقات (0)