- 12:24كوكاس: الهذيان العصابي لعبد المجيد تبون وعقدة الملكية والمغرب لدى حاكم الجزائر
- 12:05صدام مغربي في دوري أبطال أفريقيا
- 11:43محكمة البيضاء ترفع عقوبة رئيس بلدية ورزازات
- 11:27بوريطة: الوزارة تحث الدول الأوروبية على معالجة إختلالات أنظمة الفيزا
- 11:26قاضي التحقيق يحيل 3 أبناء عائلات معروفة على سجن عكاشة
- 11:06نقابة تُندّد بتدخل الأمن لوقف اعتصام مربية بالتعليم الأولي
- 11:00بورصة الدار البيضاء تفتتح تدوالاتها على وقع الأخضر
- 10:46أكادير تسجل إقبالا استثنائيا في عدد الزوار
- 10:20مناهضو التطبيع يحتحون بالرباط تضامنا مع نساء فلسطين ولبنان
تابعونا على فيسبوك
"كدش" توضح أسباب رفضها التوقيع على "الإتفاق الإجتماعي" الجديد مع حكومة العثماني
في الوقت الذي وقع فيه ممثلو المركزيات النقابية الأكثر تمثيلية (الإتحاد المغربي للشغل، الإتحاد العام للشغالين بالمغرب، الإتحاد الوطني للشغل بالمغرب)، على اتفاق الحوار الإجتماعي الجديد مع الحكومة والإتحاد العام لمقاولات المغرب، ارتأت "الكونفدرالية الديمقراطية للشغل" عدم الحضور ورفض التوقيع على هذا الإتفاق.
وأرجعت كنفدرالية الشغل في بلاغ لها، سبب هذا الرفض إلى ما أسمته عدم الأخذ بعين الإعتبار كل القضايا الضرورية التي وجب تضمينها في أي اتفاق جماعي بين الحكومة وممثلي أرباب العمال والنقابات الأكثر تمثيلية. موضحة أن الإتفاق يجب أن يتضمن تحسين الدخل ابتداء من فاتح ماي 2019، والإتفاق بما تبقى من اتفاق 26 أبريل 2011، خلال المدة المحددة للاتفاق بين ماي 2019 و2021، و كذا الإلتزام بإحالة القوانين الإجتماعية على طاولة الحوار الإجتماعي.
وأشارت نقابة "الزاير"، إلى عدم اعتماد كلمة "التشاور" و استبدالها بعبارة "الحوار والتفاوض الجماعي"، إضافة الى إدراج مراجعة الضريبة على الدخل، وإعفاء معاشات المتعاقدين من الضريبة في مشروع القانون المالي 2020.
وكانت "الكونفدرالية الديمقراطية للشغل"، ممثلة في كاتبها العام "عبد القادر الزاير"، هي من قادت مسلسل إعادة الحوار الإجتماعي من خلال اجتماعها مع وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت.