- 21:44لقجع يحفز لبؤات الأطلس قبل انطلاق "كان"السيدات
- 21:27تمارة.. قاتـ.ـل والده المسن بدم بارد في قبضة الأمن
- 21:20مونديال الأندية..الهلال يغادر برأس مرفوع
- 21:04الاتحاد الأوروبي يعلن تغريم برشلونة وتشيلسي
- 20:47المغرب يُسخّر ستة ملاعب لإنجاح "كان السيدات 2024"
- 20:10لامين جمال يحتفل بعيد ميلاده الـ18
- 20:00الرباط تستعد لافتتاح كأس إفريقيا للسيدات وسط دعوات جماهيرية لدعم لبؤات الأطلس
- 19:49النقابات التعليمية تحمل برادة مسؤولية عودة الاحتقان
- 19:25حيازة وترويج المفرقعات والشهب النارية يورط أربعينيا بأولاد تايمة
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
كتالوج "Ikea 2019" يحتفل بالحیاة داخل المنزل.. بتحدياتھا وأحلامھا !
يولي كتالوج Ikea 2019 اھتماما خاصا بمختلف الأشیاء التي نحتاجھا في حیاتنا الیومیة داخل المنزل، وھو ھذه السنة يرحب بجمیع الناس لزيارة 7 منازل، كل منزل يروي قصصا عديدة وممیزة، وكل منزل غني بالأفكار الملھمة الخاصة بالحیاة الیومیة.
وحسب بيان صحفي توصل موقع "ولو.بريس" بنسخة منه، فإنه ھذا العام، تم تصمیم سبعة منازل كأساس بُني علیه كتالوج إيكیا.
كل منزل يروي عدة قصص عن أنماط حیاة مختلفة، وجمیعھا تبدأ من النقطة ذاتھا: "الحیاة، واحتیاجاتھا المختلفة"، فكتالوج ايكیا الجديد يحتفل بالحیاة داخل المنزل بكل ما تحمله من تحديات، وضغوط، ومتطلبات وأحلام.
وفي ھذا الإطار، تقول "تانیا دولفین"، المدير العام لكاتلوج ايكیا: "نحن، في ايكیا، نسعى لمعالجة التحديات التي نواجھھا في واقعنا الیومي، ونريد أن نجعل الحیاة داخل المنزل أفضل وأجمل.. وكتالوج 2019 يحمل ھذه المھمة على عاتقه.. صحیح أن نمط الحیاة قد يختلف كثیرا باختلاف المكان الذي يتواجد فیه كل منا، إلا أننا نعلم جیدا أن ما يجمعنا كثیر".
فمن خلال بحث، نشرته إيكیا في تقريرھا "الحیاة داخل المنزل"، عن ما يحتاجه الناس ويحلمون به لمنازلھم حول العالم، تبین لنا أن أكثر ما يسبب التوتر في المنزل ھو وجود الكثیر من الأشیاء والأغراض في مكان واحد.
عالمیا، ھناك 27% من الأشخاص الذين تناولھم البحث يعتقدون بأن المجتمع يفرض علینا ضغوطًا لنعیش بالحد الأدنى؛ بینما أقر 49% منھم بأن الفوضى ھي السبب الرئیسي وراء معظم جدالاتھم المنزلیة. وفي العديد من المنازل، ھناك صراع يدور بإستمرار حول ما إذا كان يجب تكديس المقتنیات أو التقلیل منھا، واثنان من المنازل التي يعرضھا كتالوج إيكیا الجديد يوضحان كیفیة التعامل مع ھكذا مصادر من التوتر.
تعليقات (0)