- 11:06الخطوط الملكية المغربية وشركة الطيران "GOL Linhas Aéreas" تبرمان اتفاقية لتقاسم الرموز
- 11:03التشطيب على أمين نصرالله من المحاماة
- 10:51جلالة الملك يهنئ رئيس مجلس وزراء الجمهورية اللبنانية بمناسبة العيد الوطني لبلاده
- 10:43رغم الانتقادات..اللحوم المستوردة على موائد المغاربة
- 10:39قراءة في الصحف المغربية ليوم الجمعة 22 نونبر 2024
- 10:28اعتقال موظفين ومسيري شركات لتورطهم في تزوير وثائق تسجيل السيارات
- 10:02مندوبية التخطيط: تراجع معدل التضخم إلى 0.7 في المائة
- 09:42رحيمي يتفوق على صلاح في الأكثر تسجيلا للأهداف في عام 2024
- 09:32ثلاث سنوات سجنا للمتهمين بالتحرش بفتاة في كورنيش طنجة
تابعونا على فيسبوك
تركيا توضح حقيقة تزويدها لإسرائيل بالمتفجرات والأسلحة
كشفت وزارة التجارة التركية في بيان لها، أن التقارير الإعلامية التي تحدثت عن توريد ذخيرة وأسلحة لصالح إسرائيل لا أساس لها من الصحة واصفة إياها بالمزيفة وعلى أنها تلاعب بالحقائق.
وقالت الوزارة في بيان: "من الواضح أنه تم التلاعب بالعناوين الفرعية لجدول التعريفة الجمركية من أجل توجيه الرأي العام في الاتجاه الذي يريدونه. هذه الأخبار التي تنشرها المواقع الأجنبية هدفها التلاعب ولا تعكس الواقع".
وأفاد عدد من وسائل الإعلام، نقلا عن مكتب الإحصاء التركي "TÜİK"، أن أنقرة زودت إسرائيل بالمتفجرات والبارود والأسلحة والذخيرة في يناير الماضي.
وأوضحت وزارة التجارة في البيان الصحفي أن المتفجرات تضمنت "وقودا سائلا وغازا مخصصا للولاعات" وأن الأسلحة والذخائر تضمنت "أجزاء بنادق صيد ومعدات صيد مثل الحراب".
وفي الوقت نفسه، أصدرت وزارة الدفاع التركية بيانا نفت فيه التقارير الإعلامية التي تحدثت عن أي تعاون مع إسرائيل.
وقالت الدفاع التركية: "تركيا تدعم فلسطين دائما ولا يمكنها الانخراط في أي أنشطة تهدف إلى الإضرار بفلسطين.. لا يوجد تعاون بين وزارة الدفاع التركية وإسرائيل في مجال التدريب العسكري أو المناورات أو صناعة الدفاع".
وتصاعدت الخلافات الدبلوماسية بين تل أبيب وأنقرة بعدما شنت إسرائيل حربا دموية على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023، وراح ضحيتها أكثر من 32 ألف مواطن وأصيب ما يزيد عن 70 ألفا آخرين أغلبيتهم من الأطفال والنساء.
وسبق للرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مرارا بأنه "سفاح" و"قاتل"، وذكر أنه ارتكب جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة من أجل إطالة أمد مسيرته السياسية والتهرب من المحاكمة التي بدأت ضده في إسرائيل، كما أعربت أنقرة رفضها القاطع الاعتراف بحركة "حماس" الفلسطينية كمنظمة إرهابية.