- 13:30عصابة تسرق “الذبائح ” من الجزارين بتزنيت
- 13:05هذه مواقيت عمل حافلات ألزا بالبيضاء
- 12:43آخر تطورات قضية سفّاح ابن أحمد
- 12:25حجز كميات من زيت الزيتون الفاسد بمستودعين سريين بتارودانت
- 12:10بين شكوى الأمس ولهفة اليوم... تهافت كبير على محلات الجزارة
- 12:02اختناق مروري في معبر بني أنصار قبيل عيد الأضحى
- 11:35رسميا.. الهولندي بارت مايرز لاعبا للوداد الرياضي
- 11:27أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك بمسجد الحسن الثاني بمدينة تطوان
- 11:23نمو الإقتصاد المغربي بـ3.8 في المائة
تابعونا على فيسبوك
بناية فاس.. "البام" يبرئ المنصوري ويعتبر مسؤولية جماعية
أكد المكتب السياسي لحزب الأصلة والمعاصرة أن مواجهة ملف الدور الآيلة للسقوط يتطلب التعاون الوثيق والمسؤول بين مختلف المؤسسات والساكنة أكثر من أي وقت مضى، معتبراً أن حماية أرواح المواطنين تتطلب تحمل كل طرف لمسؤوليته بعيداً عن أي مزايدة سياسية.
واعتبر المكتب السياسي للـ”البام”، ضمن أشغال اجتماعه العادي، أن محاربة البنايات الآيلة للسقوط هو موضوع يهم حياة آلاف الأسر المغربية وعشرات الآلاف من الأرواح، مشدداً على أنه “علينا جماعيا مسؤولية حمايتها بعيدا عن المزايدات السياسية الفارغة”.
وفي سياق النقاش المجتمعي الكبير حول السياسة الجنائية الحالية في ارتباطها بقلق تنامي ظاهرة الاعتداءات على المواطنين والأمن على السواء المرفوقة باستعمال الأسلحة البيضاء، أشاد “الباميون” باستمرار مصادقة البرلمان بغرفتيه على قانوني المسطرة المدنية والمسطرة الجنائية باعتبارهما مشروعين استراتيجيين في بناء عدالة حديثة وفعالة.
وجدد المكتب السياسي للـ”الجرار” دعوته لتعجيل إحالة مشروع القانون الجنائي الجديد على مسطرة المصادقة باعتبار هذا الأخير الركيزة الأساسية في تطوير السياسة الجنائية ببلادنا وتحديثها وباستحضار الأعطاب الكثيرة لواقع السياسة الجنائية المطبقة حاليا وتخلفها الكبير عن مضمون الدستور وعن الاتفاقيات الدولية وعن تطورات العصر، وبالنظر للمؤشرات المقلقة كالاكتظاظ المهول في السجون واستمرار ارتفاع حالات الاعتقال الاحتياطي.
وفي مستوى آخر، أشاد المكتب السياسي بالحكمة الملكية في التوجه ببلادنا أكثر نحو العمق الإفريقي، وتكريس خيار التعاون المتين والصادق مع الأنظمة والشعوب الإفريقية، عبر عدة مبادرات استراتيجية، آخرها الاتفاقيات الستة المصادق عليها داخل اجتماع المجلس الوزاري الأخير، والتي وقعت بمدينتي العيون والداخلة في اعتراف صريح بسيادة بلادنا على كامل ترابها الوطني، مؤكداً أن هذه الاتفاقيات ستعزز لامحالة مسار التعاون البناء الذي يتوجه به المغرب نحو أشقائنا بإفريقيا مثل مبادرة فتح الأطلسي المغربي أمام دول الساحل، والورش الاستراتيجي لنقل الغاز “نيجيريا المغرب”.
تعليقات (0)