- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
امهيدية..رجل الملفات المتعثرة الذي ينتظره البيضاويين لإنصاف المدينة
"محمد امهيدية"، رجل الملفات المتعثرة، واليا لجهة الدار البيضاء سطات خلفا ل "سعيد أحميدوش"، فالتجربة الغنية التي راكمها الوالي محمد امهيدية أهلته ليعين واليا على جهة بلمفات حارقة وعاملا على عمالة البيضاء، فهل سيكون رجل السلطة والابن البار للداخلية في موعد انتظارات البيضاويين؟ وهل سيحرك ابن سيدي قاسم المياه الآسنة والملفات الثقيلة؟
مدينة الدار البيضاء تشهد تعثر عدد من المشاريع التي أعطيت انطلاقتها سنة 2014، ضمن البرنامج الذي وقع أمام الملك محمد السادس، والتي عجز ولاة سابقون ومجالس منتخبة عن إخراجها إلى حيز الوجود، وبالتالي سيكون "امهيدية" في مواجهة مباشرة مع مرؤوسيه، الممثلين في مدراء شركات التنمية المحلية، الذين لا يستطيع المجلس الجمي مواجهتهم، فهل تنجح صرامة الوالي الجديد وجديته التي اشتهر بها في المناطق التي كان على رأسها مع العاصمة الاقتصادية للمغرب؟
ملفات منتظر العصا السحرية
ملف المسرح الكبير الذي لم يفتح أبوابه بعد في وجه سكان البيضاء، بالرغم من مطالب الفعاليات الثقافية بالعاصمة الاقتصادية، ولم تستطع السلطات المحلية والمنتخبة، ومعها وزارة الثقافة، إلى حدود اليوم، حيث ما زال النقاش دائرا حول الجهة التي يمكنها تدبير هذا المرفق.
حديقة الحيوانات، مشروع من المشاريع المتعثرة منذ زمن طويل، ما حرم البيضاويين في الجهة الشمالية من المدينة من فضاء للترفيه.
بالإضافة إلى ملف النقل و الأزمة التي يشكلها بالمدينة، و ما يزيد الأمر تعقيدا الأشغال الجارية سواء في خطوط الترامواي أو لتهيئة بعض الطرقات، ناهيك عن انتشار العربات المجرورة وعرقلتها حركة السير والجولان في كثير من النقط.