- 12:14باريس سان جيرمان يواجه أولمبيك ليون قمة مثيرة بالدوري الفرنسي
- 11:50جمال بن صديق يعود بقوة إلى "غلوري"بإسقاط خصمه بالضربة القاضية
- 11:15طنجة..السرعة القاتلة تودي بحياة فتاتين في حادث مروع
- 10:42أمن البيضاء يُوقف فرنسياً مبحوث عنه دولياً
- 10:42الأمطار الغزيرة تغرق شوارع طنجة
- 10:10الميلودي المخارق على رأس الاتحاد المغربي للشغل لولاية رابعة
- 10:09الناخبون الألمان يتوجهون إلى صناديق الاقتراع لانتخابات "البوندستاغ"
- 09:38ريال مدريد يستضيف جيرونا سعيا للإلتحاق بالصدارة
- 09:03توشيح السفير السابق للأرجنتين بالمغرب بالحمالة الكبرى للوسام العلوي
تابعونا على فيسبوك
المغرب يفوض لشركة أمريكية التنقيب عن النفط بسواحل الريف
وقع المكتب الوطني للهيدروكربورات والمعادن، على عقد استكشاف مع شركة البترول "CONOCOPHILLIPS MOROCCO VENTURES LTD"، تهم المنطقة الحرة المسماة "ميزوريف" الواقعة شمال المغرب.
وذكر مكتب الهيدروكربورات في بلاغ له، أنه جرى التوقيع على العقد من قبل المديرة العامة للمكتب أمينة بنخضرة، ونائبة رئيسة شركة البترول الأجنبية المذكورة "ميليسا آن كولمان"، عبر تقنية المناظرة المرئية. موضحا أن عقد استكشاف الهيدروكربونات، لمدة سنتين، يتعلق بإجراء الدراسات الجيولوجية والجيوفيزيائية، علاوة على إنجاز المسح الإهتزازي الثنائي البعدين، الذي سيتم تنفيذه السنة الثانية.
ويمثل هذا التوقيع بالنسبة لشركة "CONOCOPHILLIPS" ولوجا جديدا للمغرب منذ اندماج الهيئتين "Conoco" و"Phillips Petroleum" أواخر سنة 2001. حيث قامت كل من هاتين الشركتين بأعمال التنقيب في المغرب في السبعينيات والعشرينيات من القرن الماضي.
وتجدر الإشارة إلى أن شركة النفط الأمريكية "CONOCOPHILLIPS COMPANY"، هي الشركة الأم لـ"CONOCOPHILLIPS MOROCCO VENTURES LTD"، التي تعد واحدة من كبرى شركات التنقيب والإنتاج المستقلة على المستوى العالمي من حيث الإنتاج والاحتياطيات المثبة. و تشرف على مشاريع الهيدروكربونات في (17) دولة متوزعة في القارات الخمس.
على صعيد آخر، أكد وزير الطاقة والمعادن والبيئة عزيز الرباح، أن الإتفاق المغربي الألماني المتعلق بتطوير قطاع إنتاج الهيدروجين الأخضر، الذي تم توقيعه يوم الأربعاء الماضي ببرلين، من شأنه المساهمة في تسريع التحول الطاقي الوطني.
وقال الرباح، إن التعاون في قطاع "باور تو إكس"، الذي يندرج في إطار الشراكة المغربية الألمانية في مجال الطاقة، سيسهم في تسريع التحول الطاقي الوطني وتنفيذ التزامات المغرب في مجال المناخ، مبرزا دوره الأساسي في مكافحة انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري، وخلق فرص عمل والحفاظ على البيئة. مضيفا أن المغرب سيستفيد من هذا التعاون في قطاعات مختلفة من قبيل النقل والصناعة والمعادن، مؤكدا على المصداقية التي تحظى بها المملكة في مجال الطاقات المتجددة.
تعليقات (0)