- 02:09قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 04 مارس 2025
- 23:55المغرب ضيف شرف في المؤتمر الأوروبي لطب الأشعة 2025
- 23:45المغرب يبرم صفقة ضخمة مع "هيونداي" لتوريد قطارات متطورة بقيمة 1.53 مليار دولار
- 23:30برنامج "Siyaha Go" يدعم 11 مشروعًا جديدًا لتعزيز السياحة المستدامة في المغرب
- 23:23إغلاق الملاعب يربك أندية البطولة الاحترافية في المغرب
- 23:18عبد السلام وادو يتولى تدريب مارومو غالانتس الجنوب إفريقي
- 22:45400 مليون درهم لتعزيز أدوار الغرف المهنية في المغرب
- 22:39انتخابات 2026 بالمغرب: تنافس محموم واستقطابات متزايدة قبيل كأس العالم 2030
- 22:33سوء الأحوال الجوية يؤجل مباراة فياريال وإسبانيول في الليغا
تابعونا على فيسبوك
الكشف عن مكان تخزين 25 مليون جرعة من لقاح "كورونا" بالمغرب
أكد وزير الصحة خالد آيت الطالب، في اجتماع لجنة القطاعات الإجتماعية بمجلس النواب الثلاثاء 15 دجنبر الجاري، أن المغرب ينتظر وصول ملايين الجرعات من لقاح فيروس "كورونا" من مختبر "سينوفارم" الصيني، و"أسترازينيكا" البريطاني.
وقال آيت الطالب، إن الوزارة والسلطات العمومية جاهزة لحملة التلقيح التي ستنطلق حسبه في الأسابيع القليلة المقبلة. وذكر أن المغرب سيستقبل 10 ملايين جرعة من اللقاح الصيني و7 ملايين جرعة من لقاح "أسترازينيكا" عبر رحلات جوية، وسيتم تخزين هذه الكمية في مقر الوكالة المستقلة للتثليج بالبيضاء. موضحا أن المركز يمكن أن يخزن 25 مليون جرعة من لقاح "كورونا" وفق معايير دقيقة، مضيفا أن الوزارة تبحث الآن تخصيص مراكز تخزين إضافية وجهوية.
وقال وزير الصحة، إن المغرب اختار اقتناء اللقاحين الصيني والبريطاني نظرا لحاجيات التبريد الموجودة بالمغرب، عكس لقاحات أخرى تتطلب درجة برودة ناقص 20 وناقص 80 يصعب تحقيقها في الحملة الوطنية بالمغرب. مشيرا إلى أنه سيتم إحداث قرابة 3000 محطة للتلقيح عبر التراب الوطني، منها المراكز القارة كالمراكز الصحية المختلفة والوحدات المتنقلة. مؤكدا أن عدد الأطر الطبية التي ستشارك في عملية التلقيح يبلغ 12750، بالإضافة للقطاع الخاص والصحة العسكرية والهلال الأحمر.
وتجدر الإشارة إلى أن عملية التلقيح ستغطي المواطنين الذين تزيد أعمارهم عن 18 سنة حسب جدول لقاحي في حقنتين، مع إعطاء الأولوية، على الخصوص، للعاملين في الخطوط الأمامية، وأساسا رجال الصحة والسلطات العمومية وقوات الأمن والعاملين بقطاع التربية الوطنية وكذا الأشخاص المسنين والفئات الهشة، قبل توسيع نطاقها على باقي الساكنة.
تعليقات (0)