- 17:07الحرارة المرتفعة ترفع أسعار المسابح بمراكش
- 16:49"السيديتي" تضع برادة بموقف محرج بهذا القرار
- 16:30تحسن نمو الاقتصاد الوطني بـ 4,8%
- 16:11رئيس الوزراء الفلسطيني يشيد بالدعم الموصول لجلالة الملك للقضية الفلسطينية
- 16:00لسعات العقارب تقتل عشرات المغاربة سنوياً
- 15:52موجة الحر.. استنفار صحي لحماية الفئات الهشة بجرادة
- 15:30الخارجية الفرنسية "تأسف بشدة" للحكم على صحافي فرنسي بالسجن في الجزائر
- 15:10هذا ماسيتدارسه مجلس الحكومة الخميس المقبل
- 15:06غياب الوزراء.. اشطيبي يطالب بعدم احتقار البرلمان
تابعونا على فيسبوك
القصة الكاملة للصراع بين الهند وباكستان
شنت الهند غارات عسكرية على باكستان يوم الأربعاء 7 ماي 2025، وردت باكستان بادعائها إسقاط خمس طائرات تابعة لسلاح الجو الهندي، ودرون ، في تصعيد دفع البلدين إلى شفا صراع أوسع نطاقًا.
هذا التصعيد يضع الجارتين، بتاريخهما الطويل من النزاعات، في منطقة خطرة، حيث توعدت إسلام أباد بالانتقام من الغارات الهندية، بينما دعا المجتمع الدولي إلى ضبط النفس.
الغارات الهندية ورد الفعل الباكستاني
أعلنت نيودلهي أن غاراتها جاءت ردًا على مقتل 26 شخصًا – معظمهم سياح هنود – في أبريل عندما اقتحم مسلحون موقعًا جبليًا في الجزء الذي تديره الهند من كشمير.
اتهمت الهند باكستان بالضلوع في الهجوم، وهو ما نفته إسلام أباد.
أطلقت الهند “عملية سندور” في الساعات الأولى من صباح الأربعاء بالتوقيت المحلي، مستهدفة تسعة مواقع في باكستان وفي الجزء الذي تديره باكستان من كشمير.
وزعم مسؤولون هنود أن الغارات استهدفت “بنية تحتية إرهابية” لجماعتي “عسكر طيبة” و”جيش محمد”، وأنها لم تستهدف مواقع مدنية أو اقتصادية أو عسكرية باكستانية.
اسم “سندور” يشير إلى مسحوق الفيرمليون الأحمر الذي تضعه العديد من النساء الهندوسيات بعد الزواج، في إشارة إلى أن مذبحة السياح في أبريل خلفت العديد من الأرامل الهنديات.
لكن باكستان قدمت رواية مختلفة، قائلة إن مدنيين قُتلوا ومساجد تعرضت للقصف.
وأعلن متحدث عسكري باكستاني أن ستة مواقع تعرضت لـ 24 غارة، بعضها في إقليم البنجاب المكتظ بالسكان، وهي أعمق غارات تشنها الهند داخل باكستان منذ عام 1971.
تعليقات (0)