- 15:50أزمة عطش تعمق معاناة دواوير بقلعة السراغنة
- 15:40بريطانيا تعلن رسميا دعمها لمخطط الحكم الذاتي
- 15:184 سنوات سجنا لمعذبة خادمتها بالناظور
- 14:46برنامج إسباني لدعم 4 آلاف عاملة موسمية مغربية في هويلفا
- 14:13أولياء التلاميذ يستنكرون الاستغلال الإعلامي لتصريحات "تلاميذ الباك"
- 13:33فاجعة نقل العاملات الفلاحيات تصل البرلمان
- 12:51عيد الأضحى.. حجز كمية مهمة من لحوم الذبيحة السرية بالبيضاء
- 12:46تفكيك خلية داعشية نسائية بإسبانيا تقودها شقيقتان مغربيتان
- 12:15الدرك يوقف 10 أفراد ضمن عصابة للهجرة السرية بكلميم
تابعونا على فيسبوك
الخلفي يستعرض مكتسبات تفعيل الطابع الرسمي ل"الأمازيغية"
في مداخلة له السبت 20 يناير خلال الندوة الوطنية العلمية التي نظمتها (العصبة الأمازيغية لحقوق الإنسان المغرب) تحت عنوان "ترسيم الأمازيغية بين التنصيص الدستوري والواقع العملي"، استعرض الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني، الناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى الخلفي، المكتسبات التي راكمها المغرب في مجال تفعيل الطابع الرسمي لهذه اللغة.
وقال الخلفي، إن هذه المكتسبات تستند على الخطاب التاريخي لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، بأجدير في أكتوبر 2001، و على انطلاق عملية تدريس الأمازيغية سنة 2003 وإدماج اللغة الأمازيغية في المشهد الإعلامي، لا سيما مع إحداث القناة الأمازيغية، ثم الحدث الكبير المرتبط بدسترة اللغة الأمازيغية.
وأوضح الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة، أن المغرب قطع في هذا المجال أشواطا مهمة خلال ال 20 سنة الماضية، مذكرا بأن الخطاب التاريخي لجلالة الملك بأجدير، "وضع معالم سياسة عمومية ممتدة في الزمان وأسس لمقاربة وطنية تراكمية وعملية ما نتج عنه إحداث المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية". مشيرا إلى تراكمات الحركة الثقافية الأمازيغية منذ الستينات من القرن الماضي، ثم التراكمات التي تحققت على مستوى الممارسة وخاصة في التعليم.
وأضاف أن هذا المسار شهد إنجازات تم تأكيدها على مستوى الدستور سنة 2011، معتبرا أن هذا الدستور "أنهى قضية وجود تمييز أو تفاضل" بين اللغتين العربية والأمازيغية، وجاء بمبادئ وتوجهات لسياسة عمومية، كما أن دسترة الأمازيغية هو "ترجمة لواقع وإنجاز".
تعليقات (0)