- 12:15اتحاد طنجة يتفوق على الفتح الرياضي في البطولة الاحترافية "إنوي"
- 12:00تغيير مكان حفل تنصيب ترامب
- 11:33السفنج واتاي..هوية مغربية
- 11:32حملة طبية لإزالة "الجلالة" بالمناطق النائية
- 11:05الأزرق لـ"ولو": أهمية مدونة الأسرة في ارتباطها بإمارة المؤمنين
- 10:45تعاون مغربي ألماني في مجال الأغدية والزراعة
- 10:30كريمة بنيعيش: العلاقات المغربية الإسبانية نموذج للشراكة الاستراتيجية المتكاملة
- 10:26بركان .. حزب التجمع الوطني للأحرار يعقد لقاءً إقليمياً لتقييم الحصيلة التنموية
- 10:07قانون الإضراب ينزل الحقوقيين للشارع
تابعونا على فيسبوك
موضة
"البروش" رمز للأناقة البسيطة
هذا الإكسسوار الصغير (البروش)، يتميز بكونه الحلية الأكثر تفاعلا مع الأزياء، إلى حدّ يمكن معه القول إنه يتمتع بقدرة عالية على تغيير الطلّة والأسلوب بشكل جذريّ، ومهما كان شكله ولونه ومعدنه أو خامته، ولو كانت من القماش، فإنه ينجح دائمًا في إضفاء الأناقة على أكثر الأزياء بساطة.
البروش متعدد الاستخدامات والوظائف، وهو من القطع التي تخطف الأنظار، ويمكن بسهولة أن يغطي على وهج بقية الإكسسوارات، لذلك عند التزيّن به يُستحسن أن تكون الحلي المعتمدة ناعمة، كسلسلة بسيطة أو خاتم أو ساعة.
إكسسوار صغير وثمين، ليس غريبا، فهو يُعتبر من أقدم الحلِي المرصَّعة بالأحجار التي تزيّنت بها المرأة، حيث يعود استخدامه إلى العصر البرونزي، فقد حل آنذاك محل الخشب والعظام في عمليّة تثبيت الملابس، كما كان له حضور قوي في الحضارات القديمة الأخرى، مثل الإغريقية والرومانية.
تعليقات (0)