- 00:17قراءة في الصحف المغربية ليوم السبت 22 فبراير 2025
- 23:29محمد أوجار يشيد بتفاعل حزب التجمع الوطني للأحرار مع قضية الصحراء المغربية
- 22:15إطلاق نار في شفشاون بسبب نزاع عقاري
- 21:45"فيسبوك" يعلن حذف مقاطع الفيديو القديمة ومنح المستخدمين مهلة لحفظها
- 21:22كريستوفر نولان يصور "الأوديسة" في المغرب: ملحمة سينمائية جديدة في قلب ورزازات
- 21:00المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي يعقد دورته العادية الـ167
- 20:40استئنافية فاس تشدد العقوبات في قضية اختلاس أموال الوكالة المستقلة للماء والكهرباء
- 20:11انطلاق منافسات "برو تغازوت باي" لركوب الأمواج
- 20:07الملك محمد السادس يهنئ عاهل النرويج بمناسبة عيد ميلاده
تابعونا على فيسبوك
ارتفاع وفيات بوحمرون لأكثر من مائة
ارتفعت خلال الآونة الأخيرة بشكل مقلق عدد الوفيات بسبب الإصابة بمرض الحصبة (بوحمرون)، حيث تم تسجيل 107 حالات وفاة منذ أكتوبر الماضي، نصفها طالت أطفالا دون سن 12 عامًا، إضافة إلى عشرين ألف إصابة مؤكدة.
وفي هذا الصدد، أكد عدد من نشطاء المنصات الاجتماعية أن ارتفاع حالات الإصابة بفيروس الحصبة، وارتفاع عدد الوفيات في صفوف الأطفال سوف يكون له ما له في ما بعد. وإذا لم يتم احتواء الوضع بالسرعة المطلوبة.
وشددوا على أن المغرب سيجد نفسه في وضع صعب بسبب سرعة انتشار الفيروس وخطورته، مشيرين إلى أنه يمكن للمغرب أن يحصل على ترتيب متدني لهذه السنة في سلم التنمية البشرية بسبب الأضرار التي يخلفها هذا المرض الفتاك.
ونبهوا إلى أن المغرب كان مثاليا في مجال التلقيح، واستطاع في حوالي 20 سنة من نهاية الثمانينيات إلى منتصف العشرية الثانية من هذا القرن، أن يقضي على بوحمرون، حيث بلغت نسبة التلقيح 98 بالمائة سنة 2014 مع تسجيل صفر حالة وفاة و97 إصابة فقط.. هذا الإنجاز لم يأت صدفة، بل تحقق بفضل التلقيح والمراقبة الوبائية في استراتيجية وطنية للقضاء على الفيروس، استراتيجية انخرط فيها المهنيون بشكل كبير.
ومن جانبها، راسلت زينب السيمو، النائبة البرلمانية عن فريق التجمع الوطني للأحرار وزير الصحة حول انتشار داء الحصبة المعربوف ب " بوحمرون" بجهة الشمال.
وحسب السؤال الكتابي الذي وجهته البرلمانية الى الوزير فان "داء الحصبة أصبح يثير الرعب والهلع في نفوس وساكنة مختلف المناطق بشمال المملكة (طنجة، تطوان، المضيق، الفنيدق، مارتيل، شفشاون، أصيلة، العرايش، والقصر الكبير)، وخاصة لدى الأمهات والآباء الذين لديهم أطفال لم يسبق لهم التلقيح ضد هذا الداء.
تعليقات (0)