- 08:15باريس سان جيرمان يتحدى الإنتر في النهائي الحلم لمعانقة المجد الأوروبي
- 07:28أجواء حارة في توقعات طقس السبت
- 21:03أولمبيك الدشيرة يحقق الصعود إلى القسم الأول بثلاثية تاريخية أمام شباب السوالم
- 20:53بوريطة يتباحث مع ممثل الإتحاد الأوروبي لمنطقة الساحل
- 20:32حريق مهول يلتهم محلات للصناعة التقليدية بطنجة
- 20:10كومنولث دومينيكا تُجدّد دعمها للحكم الذاتي في الصحراء المغربية
- 19:50شاهد ثانٍ يعزز رواية الاعتداء على مروان المقدم
- 19:26إسرائيل تتأهب لهجوم محتمل على إيران
- 19:00غيات: المغرب لاعب رئيسي في مجال الطاقة النظيفة
تابعونا على فيسبوك
أوامر الترحيل من أمريكا تطال 495 مغربيا
أرقام صادمة تكشف حجم الأزمة
أدرج المغرب في قائمة الدول التي تضم أكبر عدد من الأفراد المستهدفين بقرارات الترحيل من الولايات المتحدة، وفقاً لتقرير حديث صادر عن إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE) في نونبر 2024. وبحسب التقرير، يخضع 495 مواطناً مغربياً لأوامر ترحيل نهائية، صادرة عن قضاة الهجرة أو بموجب أوامر قانونية أخرى، رغم أن كثيراً منهم لم يتم احتجازهم أو ترحيلهم حتى الآن.
ترحيلات سابقة وأرقام متزايدة
وفق التقرير السنوي لإدارة الهجرة والجمارك لعام 2024، تم ترحيل 49 مغربياً خلال العام الماضي، مقارنة بـ 18 حالة في 2023، و14 في 2022، و20 في 2021. وشهدت السنوات السابقة أرقاماً متفاوتة، منها 27 حالة في 2020 و33 في 2019.
مغاربة وسط موجة ترحيل عالمية
من بين 1.45 مليون شخص مدرجين في أوامر الترحيل النهائية بالولايات المتحدة حتى نوفمبر 2024، شكلت البلدان الإفريقية نسبة 2.86 في المئة، أي ما يعادل 41,323 فرداً. بينما تصدرت المكسيك القائمة العالمية بـ 252 ألف و44 حالة، تلتها غواتيمالا وهندوراس بأعداد مماثلة.
المغرب في قائمة المراتب العشرة الأولى
على الصعيد الإفريقي، حلت الصومال في المركز الأول بـ 4090 شخصاً مستهدفاً بالترحيل، تليها موريتانيا بـ 3822 فرداً، ونيجيريا بـ 3690. أما المغرب، فجاء ضمن قائمة العشرة الأوائل بعدد ترحيلات بلغ 49 شخصاً، إلى جانب دول أخرى مثل غانا وغينيا والكاميرون.
تكلفة إنسانية ومالية باهظة
تشهد الولايات المتحدة حالياً واحدة من أضخم حملات الترحيل في تاريخها، تنفيذاً لوعد انتخابي للرئيس السابق دونالد ترامب. ورغم ذلك، تواجه إدارة الهجرة والجمارك عجزاً مالياً يقدر بـ 230 مليون دولار، ما يلقي بظلاله على إمكانية تنفيذ الترحيلات الجماعية الموعودة.
تعليقات (0)