- 18:37رشيد الوالي.. "وداعًا بودراجة كوثر.. الإنسانة الصافية"
- 18:26الرابطة المغربية تصف هجوم البوليساريو بـ"جربمة إرهابية"
- 18:12برلمانية تُحذّر من الإستغلال غير القانوني للأملاك الجماعية
- 17:52السمسرة في القضاء تتسبب في اعتقال 10 أشخاص
- 17:40سيدي يحيى الغرب.. حجز 42 طناً من "الدلاح" الفاسد
- 17:30انتقادات لقيوح بسبب صورة مع أردوغان
- 16:00تزامنا وموجة الحر.. انقطاع الماء ببرشيد يثير سخط الساكنة
- 15:33رئيسة البرلمان الإسباني تشيد بالشراكة مع المغرب
- 15:10بطريقة بشـ.ـعة.. مسخوط الوالدين يزهق روح والدته بمكناس
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
"موروكو تيك".. المغرب يطرح علامته الجديدة للترويج للقطاع الرقمي
بحضور كل من "غيثة مزور"، الوزيرة المنتدبة المكلفة بالإنتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، و"يونس السكوري"، وزير الإدماج الإقتصادي والمقاولة الصغرى والشغل والكفاءات، وعدد من الفاعلين في القطاعين العام والخاص، جرى يومه الجمعة 14 يناير الجاري بالرباط، إطلاق العلامة الوطنية للترويج للقطاع الرقمي باسم "موروكو تيك"، بمبادرة من الوزارة المنتدبة المكلفة بالإنتقال الرقمي وإصلاح الإدارة.
وتطمح علامة "موروكو تيك" الجديدة، التي تم إطلاقها بتعاون وطيد مع فيدرالية تكنولوجيا المعلومات والإتصالات والخدمات المرحلة (أوفشورينغ)، وبشراكة مع الوكالة المغربية لتنمية الإستثمارات والصادرات، ووكالة التنمية الرقمية، والإتحاد العام لمقاولات المغرب، وجمعية مستخدمي أنظمة المعلوميات بالمغرب و"تكنوبارك"؛ إلى جعل المغرب وجهة رقمية مفضلة دوليا، وخلق دينامية عالمية شاملة تستفيد منها جميع المنظومات القطاعية المغربية في تحولها الرقمي.
وفي كلمة لها بالمناسبة، قالت وزيرة الإنتقال الرقمي وإصلاح الإدارة "غيتة مزور"، إن "علامة "موروكو تيك" هي ثورة لتعزيز وتقوية دول المملكة في المجال الرقمي الإقليمي". مبرزة أن "المغرب أثبت قدرته على تطوير منظومة رقمية تنافسية، بفضل العروض الملائمة ومواكبة على المقاس للمستثمرين، مما جعل بلادنا وجهة للإستقرار والإستثمار من لدن الشركات المرموقة".
من جهته، أوضح "شكيب لعلج"، رئيس الإتحاد العام لمقاولات المغرب، أن دعم علامة "موروكو تيك" سيتم من طرف القطاع العام وكذلك من الجهات الفاعلة الخاصة في إطار الحكامة الفعالة والموجهة نحو النتائج.
وأضاف رئيس "الباطرونا"، أن الأخير "يدرك تماما دور التحول التكنولوجي الناجح في تعزيز القدرة التنافسية وجاذبية اقتصادنا الدولي، وأيضا لتسريع خلق فرص الشغل والقيمة المضافة، بما يتماشى مع النموذج التنموي الجديد".
تعليقات (0)