- 07:23توقعات أرصاد المغرب لطقس الثلاثاء
- 22:44عملية مرحبا.. تعبئة عرض لنقل 7,5 ملايين مسافر و2 مليون سيارة عبر 13 خط بحري
- 22:41ترامب يعلن اتفاقاً بين إيران وإسرائيل على وقف تدريجي لإطلاق النار
- 22:33أتلتيكو مدريد يودع كأس العالم للأندية
- 22:25حموشي: الأمن الوطني يولي أهمية خاصة لمحاربة الجرائم ضد الثروة الغابوية
- 22:22قطر تكشف التفاصيل الكاملة لهجوم "العديد"
- 22:08حكيمى يتوج بجائزة أفضل لاعب فى مباراة ساوندرز ضد باريس سان جيرمان
- 22:01التوت المغربي يغزو الشرق الأوسط بأرقام قياسية
- 21:53 باريس سان جيرمان يتأهل لدور الـ16 بهدفين فى مرمى سياتل
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
مذكرة تفاهم تجمع هيئة ضبط الكهرباء بنظيرتها بساحل العاج
في إطار جهودها لتعزيز التعاون جنوب-جنوب، نظمت الهيئة الوطنية لضبط الكهرباء في المملكة المغربية بمدينة فاس يوم أمس الخميس، ورشة عمل عالية المستوى بعنوان “الضبط والاندماج الطاقي الجهوي من أجل مستقبل مستدام ومزدهر”. احتضنت هذه الورشة جلسة مغلقة استمرت يومين، 2 و 3 ماي الجاري، وضمت قادة هيئات ضبط الطاقة من عدة دول إفريقية، بما في ذلك ساحل العاج، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، والسنغال، وموريتانيا.
وتركزت المناقشات في الورشة على القضايا الرئيسية مثل شبكات الطاقة المحلية، حيث تمكنت هذه المحادثات من إبراز ضرورة تعزيز البنية التحتية المحلية، بهدف تلبية الطلب المتزايد على الطاقة من خلال دمج حلول متجددة ومبتكرة لضمان انتقال طاقي مستدام. وعلى هامش الورشة، تم توقيع مذكرة تفاهم للتعاون في مجال ضبط الطاقة بين رئيس الهيئة الوطنية لضبط الكهرباء، عبد اللطيف برضاش، والمدير العام للهيئة الوطنية لتنظيم قطاع الكهرباء بساحل العاج تراوري أميدو.
ويشير توقيع هذه المذكرة إلى الالتزام القوي والشراكة الواعدة بين البلدين الإفريقيين، وتجسد الرؤية الاستراتيجية لصاحب الجلالة، الملك محمد السادس، في بناء إفريقيا متعاونة ومتطورة ومزدهرة. كما يهدف هذا التعاون الثنائي، الذي يمتد عبر علاقات تاريخية وثقافية واقتصادية لأكثر من ستة عقود، إلى تعزيز الضبط الكهربائي في البلدين. يمثل هذا الحدث خطوة هامة في تنفيذ سياسات الطاقة المنسجمة، التي تضمن التنمية المستدامة والازدهار الاقتصادي عبر القارة الإفريقية. ومن خلال تطوير الفهم المتبادل وتعزيز القدرات الضبطية للهيئات، تلتزم الهيئة الوطنية لضبط الكهرباء بدعم هذه الديناميات المحلية من خلال تعزيز القدرات الضبطية وتعزيز الانتقال الطاقي الشامل والمتكامل.
تعليقات (0)