- 22:44بالميراس يهزم بوتافوغو ويتأهل لربع نهائي كأس العالم للأندية
- 22:22إنجلترا تهزم ألمانيا وتتوج بطلة لأمم أوروبا للشباب
- 21:59توقيف بريطانيين بأكادير يشكلان موضوع أوامر دولية بإلقاء القبض
- 20:38حزب الأحرار يدين بشدة هجوم البوليساريو على مدينة السمارة
- 18:37رشيد الوالي.. "وداعًا بودراجة كوثر.. الإنسانة الصافية"
- 18:26الرابطة المغربية تصف هجوم البوليساريو بـ"جربمة إرهابية"
- 18:12برلمانية تُحذّر من الإستغلال غير القانوني للأملاك الجماعية
- 17:52السمسرة في القضاء تتسبب في اعتقال 10 أشخاص
- 17:40سيدي يحيى الغرب.. حجز 42 طناً من "الدلاح" الفاسد
تابعونا على فيسبوك
محمد البشير رئيساً للحكومة الإنتقالية بسوريا
تم يومه الثلاثاء 10 دجنبر الجاري، تكليف "محمد البشير" بتولي رئاسة حكومة انتقالية في سوريا حتى الأول من مارس 2025.
وقال "البشير"، في بيان تلفزيوني، إن الهدف الأساسي لحكومته سيكون تسيير الأعمال خلال فترة انتقالية وسيتولى وزراء "حكومة الإنقاذ" مهامهم في الحكومة الإنتقالية.
وترأس "البشير" حكومة الإنقاذ التي شكّلتها المعارضة السورية قبل الهجوم الخاطف الذي استمر 12 يوماً، وأدى إلى الإطاحة بالرئيس "بشار الأسد".
وقال مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا "غير بيدرسون"، خلال إفادة صحافية في جنيف إن الترتيبات الإنتقالية عقب الإطاحة بالأسد لا بد أن تكون شاملة قدر الإمكان، وذكّر بأن تسع سنوات مرت الآن على اعتماد هذا القرار (إعلان هيئة تحرير الشام جماعة إرهابية).
وأضاف مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا: "والحقيقة حتى الآن أن هيئة تحرير الشام والفصائل المسلحة الأخرى تُرسل رسائل جيدة إلى الشعب السوري عن الوحدة والشمول".
محمد البشير
سياسي ومهندس سوري من مواليد عام 1983 في جبل الزاوية بمحافظة إدلب، حصل على إجازة في الهندسة الكهربائية والإلكترونية في قسم الاتصالات في جامعة حلب 2007، وإجازة في الشريعة والحقوق في جامعة إدلب. ونال شهادة إدارة مشاريع صدرت من الأكاديمية الدولية للتدريب واللغات والإستشارات عام 2021، وشهادة أخرى في مبادئ التخطيط والتنظيم الإداري عام 2021.
عمل "البشير" رئيساً لقسم الأجهزة الدقيقة في معمل الغاز التابع للشركة السورية للغاز عام 2011. وكان مديراً للتعليم الشرعي في وزارة الأوقاف والدعوة والإرشاد لمدة عامين ونصف العام. كما شغل منصب وزير التنمية والشؤون الإنسانية في حكومة الإنقاذ عامي 2022 و2023، قبل أن يصبح رئيساً لها.
تعليقات (0)