- 22:16محكمة الاستئناف تُخفف الحكم ضد مالك "سيتي كلوب"
- 22:07الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي دوري أبطال آسيا
- 21:55ريال مدريد يؤكد عدم الانسحاب من نهائي كأس الملك
- 21:37عزيز أخنوش يصل إلى روما لتمثيل جلالة الملك في جنازة البابا فرانسوا
- 21:35إنتقاذات تطال إستمرار تسقيف سن التوظيف
- 21:32معرض الفلاحة يحتفي بالصحفيين عبر الجائزة الكبرى الوطنية للصحافة
- 21:25رصاص تحذيري في جرادة لإيقاف مروج مخدرات
- 21:15 ملعب مراكش الكبير تحت المجهر لجنة "الكاف" قبل "كان 2025"
- 21:15غليان بالميناء التجاري لأكادير
تابعونا على فيسبوك
للمرة الثالثة.. الهنود ينتخبون مودي لرئاسة وزراء الهند
انتخب المشرعون في التحالف الوطني الديمقراطي في الهند ناريندرا مودي بشكل رسمي اليوم الجمعة ليكون رئيسا للوزراء لولاية ثالثة متتالية، مع عودة أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان إلى حكومة ائتلافية.
ومن المتوقع أن يلتقي مودي مع الرئيسة دروبادي مورمو في وقت لاحق اليوم ليقدم طلبا رسميا لتشكيل حكومة جديدة.
وصرح متحدث باسم أحد الأحزاب المتحالفة تحت التحالف مع مودي بأن اليمين الدستورية ستؤدى مساء بعد غد الأحد.
وتعد هذه المرة الأولى في 10 سنوات التي يحتاج فيها حزب بهاراتيا جاناتا بزعامة مودي إلى دعم من الأحزاب الإقليمية لتشكيل الحكومة، إذ إن الحزب لم يحصل إلا على 240 مقعدا في البرلمان، وهو أقل بكثير من عدد المقاعد اللازمة لتشكيل الحكومة بمفرده (272 مقعدا على الأقل).
يذكر أن حزب بهاراتيا جاناتا فاز بأغلبية ساحقة في انتخابات الفترتين السابقتين.
ويشكل التحالف الوطني الديمقراطي حاليا 293 مقعدا في البرلمان المكون من 543 مقعدا.
وفاز التحالف الوطني التنموي الهندي الشامل المعروف بـ"الإنديا" بقيادة حزب المؤتمر المنتمي للوسط -والذي يقوده راهول غاندي– بأكثر من 230 مقعدا، متجاوزا بذلك كل التوقعات.
وصوّت المشرعون من حزب بهاراتيا جاناتا وحلفائه بالإجماع لصالح مودي في أول اجتماع للتحالف بعد فرز الأصوات وإعلان النتائج.
وذكرت وسائل الإعلام الهندية أن شركاء حزب بهاراتيا جاناتا يتطلعون إلى منصب رئيس مجلس النواب، في حين يُتوقع أن يحتفظ الحزب نفسه بـ4 وزارات رئيسية، بما في ذلك الشؤون الخارجية والدفاع والداخلية والمالية.
وتعتبر المفاوضات لتشكيل حكومة ائتلافية انعكاسا لفترة ما قبل عام 2014 حينما وصل ناريندرا مودي إلى السلطة بأغلبية مطلقة لحزب بهاراتيا جاناتا، وكان من المتعارف عليه آنذاك أن يتفاوض شركاء التحالف للحصول على مناصب ومزايا.
تعليقات (0)