- 11:05الأزرق لـ"ولو": أهمية مدونة الأسرة في ارتباطها بإمارة المؤمنين
- 10:45تعاون مغربي ألماني في مجال الأغدية والزراعة
- 10:30كريمة بنيعيش: العلاقات المغربية الإسبانية نموذج للشراكة الاستراتيجية المتكاملة
- 10:26بركان .. حزب التجمع الوطني للأحرار يعقد لقاءً إقليمياً لتقييم الحصيلة التنموية
- 10:07قانون الإضراب ينزل الحقوقيين للشارع
- 10:00جماعة القنيطرة تواجه أزمة مالية تهدد بالإفلاس وسط تراكم الديون القضائية
- 09:40صراع أوروبي على النجم المغربي إبراهيم دياز
- 09:31الرياض تتألق في حفل توزيع جوائز "جوي أواردز 2025"
- 09:22تأجيل تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس
تابعونا على فيسبوك
"كدش" تصف إضراب 20 فبراير بـ"الناجح".. والزاير يهاجم حكومة العثماني
تخوض "الكونفدرالية الديمقراطية للشغل"، اليوم الأربعاء 20 فبراير الجاري، إلى جانب "المنظمة الديمقراطية للشغل" و"الفيدرالية الديمقراطية للشغل"، إضرابا وطنيا في الوظيفة العمومية والمؤسسات العمومية والجماعات الترابية.
وفي هذا الصدد، أوضح عبد القادر الزاير، الكاتب العام لـ"الكونفدرالية الديمقراطية للشغل"، في تصريح له، أن أسباب دعوة الكونفدرالية إلى الإضراب العام راجعة "لتردي الأوضاع الإجتماعية والإقتصادية للطبقة العاملة بالمغربية" من جهة، وغياب المفاوضات مع الجهات المسؤولة من جهة ثانية، محملا حكومة سعد الدين العثماني سياسة الهجوم والتهجم على مكتسبات الطبقة العاملة ومحاولاتها لإفراغ الحوار الإجتماعي من مضامينه الحقيقية، مؤكدا أنه "من بين الأسباب الرئيسية التي دفعتنا لخوض الإضراب اليوم الذي يتزامن مع تخليد ذكرى الحقوق 20 فبراير هو غياب الحوار الجدي والتفاوضي".
وأضاف الزاير، أن الوضع المقلق، الذي تعيش على إيقاعه مختلف المرافق الإجتماعية الأساسية يدفعنا إلى خوض محطات نضالية جديدة في حال عدم استجابة الحكومة للمطالب الإجتماعية للطبقة العاملة. مبرزا أن "كونفدرالية الشغل"، مستعدة للنزول إلى للساحة دفاعا عن الحقوق الإجتماعية والديمقراطية، كما تستعد لتنظيم مسيرة احتجاجية إقليمية يوم 24 من نفس الشهر تنديدا برفضها للسياسية الإجتماعية المتبعة من طرف الحكومة.
من جهته، قال مصدر قيادي بالـ"سي دي تي"، إن الإضراب الذي دعت له الأخيرة سجل إلى حدود الساعة أرقاما مرتفعة، واصفا محطة اليوم النضالية بالناجحة. مشيرا إلى أن الإضراب في قطاع العدل بلغ 80 في المئة، فيما وصل إلى ما يفوق 90 في المئة بالجماعات، و90 بالمئة في قطاع التعليم.
تعليقات (0)