- 15:46متابعة.. انتشال الجثث الثلاثة من داخل صهريج مائي بمراكش
- 15:17تقرير: الناتج الداخلي الخام 1500 مليار درهم
- 15:00رابطة الليغا تكشف عن جدول موسم 2025/2026
- 14:44عيد الأضحى.. إقبال كبير على المدن السياحية بعد إلغاء شعيرة الذبح
- 14:18غرق 3 أشخاص داخل صهريج مائي في أول أيام عيد الأضحى بمراكش
- 13:40العرائش.. تفاصيل الحكم على المتورطين في تهريب طنين من الشيرا
- 13:16ارتفاع كبير في صادرات “السويهلة” إلى إسبانيا
- 13:00برشلونة يدرس عرضاً لإقامة مباراة ودية في الدار البيضاء ضمن استعدادات الموسم الجديد
- 12:50تقرير: 72% من مديري الموارد البشرية يعتبرون عطلة 9 يونيو غير قانونية
تابعونا على فيسبوك
"كدش" تصف إضراب 20 فبراير بـ"الناجح".. والزاير يهاجم حكومة العثماني
تخوض "الكونفدرالية الديمقراطية للشغل"، اليوم الأربعاء 20 فبراير الجاري، إلى جانب "المنظمة الديمقراطية للشغل" و"الفيدرالية الديمقراطية للشغل"، إضرابا وطنيا في الوظيفة العمومية والمؤسسات العمومية والجماعات الترابية.
وفي هذا الصدد، أوضح عبد القادر الزاير، الكاتب العام لـ"الكونفدرالية الديمقراطية للشغل"، في تصريح له، أن أسباب دعوة الكونفدرالية إلى الإضراب العام راجعة "لتردي الأوضاع الإجتماعية والإقتصادية للطبقة العاملة بالمغربية" من جهة، وغياب المفاوضات مع الجهات المسؤولة من جهة ثانية، محملا حكومة سعد الدين العثماني سياسة الهجوم والتهجم على مكتسبات الطبقة العاملة ومحاولاتها لإفراغ الحوار الإجتماعي من مضامينه الحقيقية، مؤكدا أنه "من بين الأسباب الرئيسية التي دفعتنا لخوض الإضراب اليوم الذي يتزامن مع تخليد ذكرى الحقوق 20 فبراير هو غياب الحوار الجدي والتفاوضي".
وأضاف الزاير، أن الوضع المقلق، الذي تعيش على إيقاعه مختلف المرافق الإجتماعية الأساسية يدفعنا إلى خوض محطات نضالية جديدة في حال عدم استجابة الحكومة للمطالب الإجتماعية للطبقة العاملة. مبرزا أن "كونفدرالية الشغل"، مستعدة للنزول إلى للساحة دفاعا عن الحقوق الإجتماعية والديمقراطية، كما تستعد لتنظيم مسيرة احتجاجية إقليمية يوم 24 من نفس الشهر تنديدا برفضها للسياسية الإجتماعية المتبعة من طرف الحكومة.
من جهته، قال مصدر قيادي بالـ"سي دي تي"، إن الإضراب الذي دعت له الأخيرة سجل إلى حدود الساعة أرقاما مرتفعة، واصفا محطة اليوم النضالية بالناجحة. مشيرا إلى أن الإضراب في قطاع العدل بلغ 80 في المئة، فيما وصل إلى ما يفوق 90 في المئة بالجماعات، و90 بالمئة في قطاع التعليم.
تعليقات (0)