- 20:37توقيع اتفاقيات للنهوض بقطاع الصناعة التقليدية بإقليم أسا الزاك
- 20:32جامعة الكرة تعزي في وفاة حسن أقصبي
- 19:59ميليتاو يتعرض لقطع في الرابط الصليبي
- 19:51اجتماع وهبي بهيئات المحامين يخلص لمأسسة الحوار بين الطرفين
- 19:27الجيش المغربي يتدخل بعد مقذوفات استهدفت المحبس
- 18:00مدرب الغابون: المغرب نموذج يحتذى به في المجال الرياضي بأفريقيا
- 17:43عاجل..مليشيات البوليساريو تطلق مقذوفات بجهة المحبس
- 17:30أزيد من 6000 مُستفيد من حملة تجديد لاكارط
- 17:00المهاجرين الأفارقة والمتقاعدين الفرنسيين يرفعون نسبة الأجانب في المغرب
تابعونا على فيسبوك
في حالة الطوارئ الصحية.. أطلنطا تطلق حملة "نتعاونو من الدار"
بدأت أطلنطا للتأمين تعمل على مواءمة الخدمات التي تقدمها على منصتها التضامنية "نتعاونو" مع الظرفية الراهنة، وذلك عن طريق إطلاق خدمة جديدة للتطوع عن بعد "نتعاونو من الدار"، بسبب حالة الطوارئ الصحية التي تعرفها مختلف ربوع المملكة.
وكشف بلاغ للشركة، أن مبادرة "نتعاونو من الدار" تهدف إلى مد جسور التواصل بين المتطوعين والمواطنين في حالة صحية هشة أو أولئك الذين يحتاجون إلى الدعم على المستويين النفسي والتربوي.
وأكد البلاغ أنه اقتناعا بأهمية التضامن أكثر من أي وقت مضى من أجل الحد من انتشار وباء كورونا، اعتزمت أطلنطا للتأمين إطلاق حملة "نتعاونو من الدار" عبر منصتها Nt3awnou.ma.
وتهدف هذه المبادرة إلى إعطاء قيمة مضافة سواء بالنسبة للمتطوعين أوالجمعيات أوالأشخاص في حالة صحية هشة وتحديدا، يمكن لأي شخص رغب في التطوع أن يقدم عروضه عبر الرابط https://ar.nt3awnou.ma/coronavirus/ عندئذ يمكنه تقديم فئتين اثنتين من الخدمات التضامنية عن بعد أولهما الدعم النفسي وثانيهما الدعم التربوي.
واشار البلاغ انه وتبعا لمبدأ التخصص، يشترط في الفئة التي تقدم خدمات الدعم النفسي، من المتطوعين، التوفر على خبرة في المجال، كالأطباء النفسيين والمعالجين النفسيين أو مدربي التنمية البشرية المتخصصين إذ يتمثل الهدف من وراء تلك الخطوة توفير الدعم والراحة النفسية في أوقات الوحدة والعزل الصحي هذه من جهة للأشخاص المسنين، أو في حالة صحية هشة أو عند الشعور بالوحدة، وللجمعيات المحتاجة من جهة أخرى.
بينما تهتم فئة الدعم التعليمي والتربوي، يضيف البلاغ، بتقديم حصص الدعم عن بعد، والمساعدة في إنجاز التمارين المدرسية، وتقديم أنشطة ترفيهية للبراعم الصغار، بالإضافة إلى حصص تعلم اللغات، والإعلاميات، والطهي، والفنون التشكيلية، والرياضة وغيرها من الأنشطة وهذه الفئة تتطلب بدورها متطوعين يزاولون أعمالهم في مجالات التدريس والتعليم والتكوين أو الطفولة المبكرة كما يمكن للمتطوعين الذين يمتلكون المهارات اللازمة أيضا أن ينظموا ندوات عبر الإنترنت، أو لقاءات مباشرة على منصات التواصل الاجتماعي أو مؤتمرات عن بعد يتطرقون من خلالها للمجال من مناحي التعلم المختلفة، كما يمكن للجمعيات تبليغ احتياجاتها إلى فريق نتعاونو، الذي سيضع خبرات طاقمه وجهوده لتلبية احتياجاتهم.