- 23:12تفكيك مستودع خمور غير مرخص وضبط أزيد من 2000 قنينة
- 22:03المنتخب الوطني يهزم تونس بثنائية استعدادا لكان المغرب
- 21:42بايتاس يعترض على تبليغ الجمعيات عن الفساد
- 21:18بلاغ هام من وزارة التربية الوطنية يخص المنح المدرسية
- 20:59إنزكان.. مواطنون "مشردون" قبيل العيد بسبب النقل
- 20:35أوقاف طنجة تكشف عن أماكن وتوقيت إقامة صلاة عيد الأضحى
- 20:13توقف جزئي في ترامواي البيضاء صباح العيد
- 19:53سحب مياه معدنية شهيرة بأمريكا لهذا السبب
- 19:32“الفساد الجامعي" يدفع نقابة للتعليم العالي للتصعيد
تابعونا على فيسبوك
عودة الساعة الإضافية تثير استياء المواطنين
رغم مرور أكثر من ست سنوات على اعتماد التوقيت الصيفي بشكل دائم (غرينيتش+ساعة)، لا يزال هذا النظام يثير الجدل في المغرب، إذ تتجدد كل سنة دعوات التخلي عن “الساعة الإضافية” والعودة إلى التوقيت القانوني للمملكة (غرينيتش).
ومنذ 2018، اعتاد المغرب توقيف العمل بالتوقيت الصيفي خلال شهر رمضان، حيث تم هذه السنة تأخير الساعة بستين دقيقة في الساعة الثالثة صباحًا من يوم الأحد 23 فبراير، وفق بلاغ سابق لوزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة.
ومن المرتقب أن تتم العودة إلى التوقيت الصيفي بإضافة ستين دقيقة عند الساعة الثانية صباحًا من يوم الأحد 6 أبريل.
وعلى منصات التواصل الاجتماعي، عبّر عدد من النشطاء عن استيائهم من عودة التوقيت الصيفي، مجددين مطالبهم بالعودة إلى التوقيت الأصلي للمملكة.
في المقابل، أكد آخرون رفضهم الامتثال للتغيير، معلنين نيتهم الاستمرار في العمل بـ”الساعة القانونية”.
وكانت الحكومة المغربية قد صادقت، أواخر عام 2018، على مرسوم يقضي باعتماد التوقيت الصيفي بشكل مستمر، ما أثار حينها موجة من الاحتجاجات، خاصة في صفوف تلاميذ المؤسسات التعليمية في عدة مدن.
وفي مارس 2019، قضت المحكمة الدستورية بقانونية هذا التعديل، معتبرة أنه يدخل ضمن اختصاصات السلطة التنظيمية.
كما أعلنت وزارة إصلاح الإدارة والوظيفة العمومية، في يونيو من نفس السنة، نتائج دراسة رصدت آثار التوقيت الصيفي على مختلف المستويات، مؤكدة أن الحصيلة كانت “إيجابية بشكل عام”، سواء من الناحية الاجتماعية أو الطاقية أو الاقتصادية.
تعليقات (0)