- 19:33منتخب أقل من 17 سنة يرفع من وثيرة استعداداته للقاء زامبيا
- 19:12المغرب يطرح سندات اقتراض دولية بملياري أورو
- 18:50زيارة مرتقبة لإيلون ماسك إلى المغرب
- 18:19ريال مدريد يخطط للتعاقد مع محمد صلاح
- 18:03السكوري يلتقي المدير العام لمنظمة العمل الدولية
- 17:45ترانسافيا تُطلق خطاً جوياً مباشراً بين أكادير وأمستردام
- 17:28بعد أيام من تبرئته.. النيابة العامة الإسبانية تصدم داني ألفيس
- 17:06تنظيف مكثف لساحات وحدائق الدار البيضاء
- 16:54تقرير رويترز 2025: الذكاء الاصطناعي و"سوشيال ميديا" والمؤثرون.. كيف تنجو الصحافة؟
تابعونا على فيسبوك
رفاق منيب يستنكرون حملة الإنتخابات المبكرة لأخنوش
خرجت الهيئة التنفيذية لفيدرالية اليسار الديمقراطي، عن صمتها واستنكرت ما أسمته ب "الحملات الانتخابية السابقة لأوانها والتكييف المسبق للرأي العام تحضيرا لمخططات بديلة عن المخطط الفاشل السابق الذي يستعمل فيه المخزن أدواته القديمة والمحدثة"، في إشارة إلى التحركات الأخيرة التي قام بها حزب التجمع الوطني للاحرار، منبهة إلى وجود "تجاوزات" بالوضع السياسي المغربي.
وأشارت فيدرالية اليسار، في بيان لها إلى أن "خطورة ما تشهده ساحتنا السياسية المغربية من تراجع متنام يعمق مظاهر الاستبداد والهيمنة ويكرس الإجهاز الممنهج على الحريات والحقوق في مختلف المجالات، وإشاعة منطق الترهيب والتخويف"، واصفة أن "السياسات المعتمدة في ظل الملكية التنفيذية وصلت إلى الباب المسدود؛ الذي من تجلياته اعتراف الدولة بفشل نموذجها التنموي الذي لم تجن منه الطبقات الشعبية إلا كثيرا من القهر والتفقير".حسب تعبير الفيدرالية.
وقالت ذات الهيئة في بيانها، إن "المعالجة المسؤولة لقضايا الحريات والمساواة وحقوق الانسان والتنمية الشاملة أضحت اليوم ملحة ومترابطة"، مؤكدة أنه لا حل لذلك غير "إرساء الديمقراطية الحقة التي لن تستقيم عندنا إلا في ظل الملكية البرلمانية"، مطالبة ب "حسم التردد بخصوص الإنخراط في مشروع بناء المغرب الديمقراطي الحداثي ووضع أسس ولبنات دولة الحق والمساواة أمام القانون".تقول الفيدرالية.
وطالبت الفيدرالية في ذات البيان، بـ" فسح مجال المشاركة السياسية أمام النخب المحلية والوطنية النزيهة انطلاقا من احترام مبدأ تكافؤ الفرص ومحاربة مظاهر الفساد ولوبيات الريع بمختلف أشكاله وأنماطه وتبني استراتيجية تنموية متكاملة للنهوض بالجهات المهمشة من الوطن لتحقيق التوزيع المجالي العادل للثروة ولضمان السلم وتحقيق الإستقرار وتحصين وحدة التراب الوطني".
تعليقات (0)