- 12:01الدريوش: الصيد البحري يحقق رقم معاملات ناهزت 31 مليار درهم
- 11:43أرقام صادمة حول استعمال أطفال المغاربة لمواقع التواصل الإجتماعي
- 11:33نيو بالانس تواصل توسعها شمال أفريقيا بافتتاح ثالث متجر لها في المغرب
- 11:23برلماني إسباني: إسبانيا تنازل عن المجال الجوي في الصحراء للمغرب
- 11:10محمد جبلي لـ"ولو": اللحوم المستوردة لايتجاوز ثمنها 82 درهماً ودخول 120 طناً منها
- 11:03رئيس المحكمة الدستورية يعدد المعيقات التي تعترضها
- 10:43اطريشا تستعرض بالصين التجربة المغربية في مجال التكوين المهني
- 10:38لتثمين وتسويق المنتجات البحرية الدريوش تجتمع مع ممثلي القطاع
- 10:26مجلس النواب ينظم المنتدى البرلماني السنوي الأول للمساواة والمناصفة
تابعونا على فيسبوك
رئيس شبكة الكفاءات الطبية لمغاربة العالم يُشيد بمبادرة جلالة الملك
أشاد "سمير قدار"، رئيس شبكة الكفاءات الطبية لمغاربة العالم، بمبادرة جلالة الملك لإعادة هيكلة المؤسسات المعنية بالجالية المغربية المقيمة بالخارج، مؤكداً أنها ستسهم في "تعزيز مشاركة مغاربة العالم في تنمية المملكة".
ووصف "قدار"، المبادرة بـ"اللحظة الهامة" التي قرر فيها جلالة الملك إنشاء هذه المؤسسة لربط مغاربة العالم بقضية الوحدة الترابية، التي تُعدّ "القضية الأولى للمملكة". وشدّد أن "مغاربة العالم يؤمنون بقوة بالقيم الوطنية"، مشيراً إلى أن هذه المبادرة تأتي لتأطير وتعزيز جهود الجالية للمساهمة في تنمية المملكة، مما سيعزز استثماراتهم في بلدهم الأم.
وأضاف رئيس شبكة الكفاءات الطبية لمغاربة العالم: "هناك مجهود يُبذل على مستوى الجالية المغربية في الخارج، لكنه كان يفتقر إلى التأطير"، مبرزاً أن هذه المبادرة الملكية ستلعب دورا كبيرا في تأطير وتفعيل دور مغاربة العالم في تنمية المملكة وزيادة حجم استثماراتهم.
ولفت المتحدث ذاته، إلى أن استثمارات الجالية المغربية المقيمة بالخارج لا تقتصر على الجوانب المالية فقط، بل تشمل "استثمارات غير مادية" من خلال نقل المعرفة والخبرات، وسجّل أن مشاركة المغاربة المقيمين بالخارج في تنمية بلدهم تتم "يدا بيد مع المغاربة المقيمين بالمملكة".
وأشاد جلالة الملك، في خطابه السامي بمناسبة الذكرى التاسعة والأربعين للمسيرة الخضراء، "بروح الوطنية التي يتحلى بها المغاربة المقيمون بالخارج، وبالتزامهم بالدفاع عن مقدسات الوطن، والمساهمة في تنميته". معلناً جلالته، عن "إحداث تحول جديد، في مجال تدبير شؤون الجالية المغربية بالخارج. وذلك من خلال إعادة هيكلة المؤسسات المعنية بها، بما يضمن عدم تداخل الاختصاصات وتشتت الفاعلين، والتجاوب مع حاجياتها الجديدة".