- 22:18تمديد وقف إطلاق النار بين باكستان والهند
- 21:45بثنائية في اسبانيول...برشلونة بطلا للدوري الإسباني
- 21:35الفيفا يتوقع عائدات بمليار دولار لكأس العالم للسيدات
- 21:20المغرب يعرض خبرته في تطوير البنيات التحتية خلال قمة جوهانسبورغ
- 20:45المغرب يسعى لرفع مخزونه المائي إلى 26 مليار متر مكعب بحلول 2030
- 20:35أشبال الأطلس يعبرون إلى نهائي "كان U20" بعد فوز ثمين على مصر
- 20:27إسبانيا تُدين خمسة مشجعين بالسجن بسبب إهانات عنصرية لفينيسيوس جونيور
- 20:24الباطرونا واتحاد مقاولات كوت ديفوار يبحثان تعزيز شراكتهما
- 20:23رئيس النيابة العامة: المحاماة شريك أساسي في تحقيق العدالة ومجابهة تحديات العصر
تابعونا على فيسبوك
رأي خبير مغربي في المبادرة نحو تخفيف إجراءات "كورونا"
مع انقضاء رمضان الكريم، تجددت الدعوات في المغرب بتخفيف إجراءات "الحجر الصحي"، إلا أن البروفيسور "مصطفى الناجي"، مدير مختبر الفيروسات بجامعة الحسن الثاني في البيضاء، وعضو لجنة التلقيح الوطنية، دعا إلى عدم التسرع في اتخاذ هذا القرار.
وقال البروفيسور الناجي، في تصريح صحفي، إن التريث أمر مطلوب في هذه الفترة، مبرزا أنه من الصعب تخفيف التدابير الإستثنائية دون دراسة الوضع الوبائي الحالي. مؤكدا أنه على الرغم من استقرار الوضعية الصحية في المغرب، إلا أنه يجب التقيد بإجراأت السلامة الصحية، دون التفكير في التخلي عنها أو الإسراع في العودة للحياة العادية.
وكان مصدر من لجنة تدبير جائحة "كورونا"، قد أرجع سبب التأخر الحاصل في عدم إعلان الحكومة لأي قرار مرتبط بإجراءات الوباء بعد انتهاء توصيات عيد الفطر وقرار "الإغلاق الرمضاني"؛ إلى التخوف من ظهور انعكاسات وبائية لعطلة الفطر التي تزامنت مع نهاية الأسبوع، كما وقع في عيد الأضحى الماضي عندما كادت الأمور أن تخرج عن السيطرة.
وأوضح ذات المصدر، أن الحركية التي شهدها المغرب خلال أيام عيد الفطر ستظهر أعراضها من الناحية العلمية بعد حوالي أسبوعين من المناسبة، مشيرا إلى تنقل العديد من المواطنين إلى المدن السياحية التي عرفت نسبة ملء بلغت 90 في المائة.
وسبق للبروفيسور "عز الدين الإبراهيمي"، مدير مركز التكنولوجيا الحيوية في كلية الطب والصيدلة بالرباط، وعضو اللجنة العلمية المكلفة بتتبع الحالة الوبائية بالمغرب، أن اقترح تخفيف بعض الإجراءات والقيود بعد نهاية الشهر الفضيل وذلك بعد استقرار العدد الأسبوعي للوفيات والمرضى في وضعية حرجة، من قبيل فتح المساجد لجميع الصلوات، وقراءة الورد القرآني اليومي، وللدروس الدينية، ومحو الأمية، بالإضافة إلى فتح المقاهي والمطاعم لمدة زمنية، والسماح بالتجمعات في الهواء الطلق، وبأعداد معقولة داخل الأماكن المغلقة، ورفع قيود التنقل داخل وبين الجهات الخضراء.
تعليقات (0)