- 08:41الاتحاد الأوروبي يواصل دعم جهود إعادة الإعمار في تارودانت
- 08:13الأسر المغربية تلجأ إلى حلول تمويلية بديلة لتغطية مصاريف رمضان
- 07:54المروضون الطبيون يطالبون بتنفيذ قانون 13.45 للحفاظ على مهنة الترويض الطبي
- 07:24توقعات أرصاد المغرب لطقس السبت 22 فبراير
- 00:17قراءة في الصحف المغربية ليوم السبت 22 فبراير 2025
- 23:29محمد أوجار يشيد بتفاعل حزب التجمع الوطني للأحرار مع قضية الصحراء المغربية
- 22:15إطلاق نار في شفشاون بسبب نزاع عقاري
- 21:45"فيسبوك" يعلن حذف مقاطع الفيديو القديمة ومنح المستخدمين مهلة لحفظها
- 21:22كريستوفر نولان يصور "الأوديسة" في المغرب: ملحمة سينمائية جديدة في قلب ورزازات
تابعونا على فيسبوك
دعوات لمهنيي الصحة للتنديد بمجزرة إسرائيل بمجمع الشفاء بغزة
دعت الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع “مهنيي ومهنيات الصحة من أطباء وطبيبات وصيادلة وممرضات وممرضي القطاع العام والخاص، والأطر الصحية وطلبة وطالبات مختلف كليات ومدارس الطب، إلى المشاركة المكثفة ببذلهم البيضاء في الوقفة التضامنية التي ستنظم بمدينة الرباط يوم الأحد 07 أبريل 2024 على الساعة التاسعة والنصف ليلا أمام مبنى البرلمان.
وقالت الهيئة في بلاغ لها إن ذلك يأتي “انطلاقا من أن حرب الإبادة الجماعية المستعرة في قطاع غزة وسائر أجزاء الوطن الفلسطيني المحتل المستمرة منذ ما يقارب الستة أشهر، والتي مست البشر والحجر وكل شيء ينبض بالحياة، والتي لم تتوقف بفعل شراكة الغرب الاستعماري بقيادة أمريكا، وتواطؤ عدد من الأنظمة العربية والإسلامية، وتقاعس المنتظم الدولي، وشاهده العالم أجمع من مجزرة رهيبة ووحشية أخرى بمستشفى الشفاء، وما رافقها من اغتيال ممنهج لمهنيي الصحة ومن تدمير البنيات والمؤسسات الصحية و من حرمان المواطنين من الولوج للخدمات الطبية”.
وزادت ذات الهيئة أنه أمام هذا الوضع “فإن السكرتارية الوطنية للجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع تدعو مهنيي ومهنيات الصحة من أطباء وطبيبات وصيادلة وممرضات وممرضي القطاع العام والخاص والأطر الصحية وطلبة وطالبات مختلف كليات ومدارس الطب، إلى المشاركة المكثفة ببذلهم البيضاء في الوقفة التضامنية التي ستنظم تنديدا بمجزرة مستشفى الشفاء”.
وأكدت أن الوقفة تنظم أيضا “إسنادا للشعب الفلسطين ومن أجل المطالبة مجددا بالوقف التام للعدوان وانسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، وعودة النازحين إلى ديارهم، وفتح المعابر وأساسا منها معبر رفح المصري لإدخال المساعدات، وإسعاف المرضى والجرحى، وكذلك من أجل المطالبة بقطع كافة العلاقات المغربية مع إسرائيل”.
ومن جهتها كانت مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين أدانت هذا العمل واصفة إياه ب”الإرهابي والنازي” معبرة عن استنكارها الشديد لما أسمته “الصمت و التخاذل الرسمي العربي والإسلامي” و الذي قالت إنه “يشكل غطاء لمزيد من العدوان وحرب الإبادة الجماعية للمدنيين في غزة” ودعت هي الأخرى لتنظيم وقفة احتجاجية.
تعليقات (0)