- 17:03الطالبي العلمي يكشف تطور حقوق النساء بالمغرب
- 17:00"كاف" تحذر الأندية المغربية من عقوبات مالية قاسية في دوري الأبطال وكأس الكاف
- 16:34آفاق مهن التواصل والتسويق في 2035 على طاولة les Impériales
- 16:30أكادير تستضيف النسخة الدولية لكأس محمد السادس للجيت سكي
- 16:06الشيات ل "ولو": سحب بنما اعترافها بالبوليساريو هو تكريس للمجهود الدبلوماسي المغربي
- 16:01المغرب يشكل لجنة لتحرير سبتة ومليلية السليبتين
- 15:39تفاصيل مشروع الكابل البحري بين طرفاية وجزر الكناري
- 15:21الرئيس الصيني يُغادر المملكة في ختام زيارة قصيرة
- 15:13يونيسف تُبرز التحديات التي تواجه أطفال المغرب
تابعونا على فيسبوك
تحاول تدارك فضيحتها.. رابطة التعليم الخاص تساهم في صندوق مواجهة الوباء
كشفت رابطة التعليم الخاص بالمغرب (محاولة تدارك فضيحتها)، أن المؤسسات التعليمية الخصوصية التابعة لها، قررت المساهمة بمليوني درهم (200 مليون سنتيم) كمرحلة أولى في صندوق التضامن ضد وباء كورونا.
ودعت الرابطة في بلاغ لها، الجميع إلى المساهمة في الحساب المفتوح لدى بنك المغرب، مشيرة إلى أتها تضع رهن إشارة السلطات المحلية جميع إمكانياتها وفضاءات مؤسساتها ومركبات النقل المدرسي لمواجهة "الجائحة".
وأوضحت الرابطة، أن ذلك يأتي في إطار التآزر والتكافل الوطني وفي إطار ما يعرفه بلدنا بخصوص وباء كورونا، مشيدة بما تقوم به السلطات وأجهزة الدولة المغربية من إجراءات احترازية للحد من انتشار هذا الوباء الخطير.
وكانت 3 هيئات تمثل المدارس ومؤسسات التكوين المهني ومؤسسات التعليم العالي الخاصة، قد آثارت ضجة كبيرة بعد مطالبتها الحكومة بأداء أجور مستخدمي المدارس الخاصة، في حالة عجزها عن أدائها، إذ امتنع الأباء عن أداء الواجبات الشهرية بسبب توقف الدراسة في إطار الإجراءات الاحترازية لمكافحة "كورونا".
وطالبت الهيئات باعتبار قطاع التعليم الخاص "ضمن القطاعات الهشة والمهددة بالإفلاس والتي يجب دعمها وحمايتها"، داعية الحكومة إلى "اتخاذ إجراءات تمكن المؤسسات الخاصة من الاستفادة من آجال أداء المستحقات الاجتماعية والضريبية".
ومباشرة بعد الضجة التي أثارتها الرسالة الموجهة إلى رئيس الحكومة تقدمت رابطة التعليم الخاص بالمغرب، باعتذار رسمي إلى المغاربة، مشيرة إلى أنها "لم تتوفق كهيئة موقعة على الرسالة، في حسن صياغة بعض من مطالب القطاع، الذي يساهم بقسط وافر في تعليم أبناء المغرب وبناته، طبقا للقانون، وفي التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للبلاد، وفي تحديث المنظومة التربوية الوطنية".